
وقال عضو اللجنة كارلوس باديا في مقر المركز الرياضي الأولمبي المكسيكي "بفخر يتم تكريمهم على حائط الميداليات الأولمبية ، الذي بتنا نملك عليه 13 صاحب ميدالية ذهبية ، و22 فضية ، و27 برونزية".
وأنهت المكسيك في آب/أغسطس الماضي مشاركتها في لندن 2012 ، برصيد مدهش بلغ سبع ميداليات ، في أفضل إنجاز أولمبي للبلد اللاتيني خارج أرضه.
وبميداليات تاريخية ، مثل ذهبية كرة القدم للرجال ، أو ثلاث ميداليات في الغطس ، تفوقت المكسيك على الميداليات الست التي تحققت في دورتي لوس أنجليس 1984 وسيدني 2000.
وتمثل الدورتان المذكورتان أفضل إنجاز أولمبي في تاريخ البلد اللاتيني ، بعد دورة مكسيكو سيتي 1968 التي صعدت خلالها البعثة المضيفة منصة التتويج تسع مرات وقال باديا "لذلك قررنا تقديم تكريم منصف ومستحق إلى أصحاب ميدالياتنا ، كما نفعل كل أربع سنوات بعد انتهاء كل دورة أولمبية".
وإلى جانب حائط أصحاب الميداليات الأولمبية ، يبرز الحائط الأولمبي الذي يحمل أسماء 1948 رياضيا شاركوا في الدورات الأولمبية الصيفية ، موزعين بين 1581 شابا و367 فتاة.
وقال باديا الذي سافر مع بعثة البلاد إلى العاصمة البريطانية "في لندن لم تخيب بعثتنا المكسيكية الآمال ، بحصولها على سبع ميداليات ، ملأتنا فخرا وعاطفة" وجاء تكريم الرياضيين المكسيكيين في إطار اليوم الأولمبي ، وإحياء الذكرى الرابعة والأربعين لانطلاقة دورة مكسيكو سيتي 1968 .
وأنهت المكسيك في آب/أغسطس الماضي مشاركتها في لندن 2012 ، برصيد مدهش بلغ سبع ميداليات ، في أفضل إنجاز أولمبي للبلد اللاتيني خارج أرضه.
وبميداليات تاريخية ، مثل ذهبية كرة القدم للرجال ، أو ثلاث ميداليات في الغطس ، تفوقت المكسيك على الميداليات الست التي تحققت في دورتي لوس أنجليس 1984 وسيدني 2000.
وتمثل الدورتان المذكورتان أفضل إنجاز أولمبي في تاريخ البلد اللاتيني ، بعد دورة مكسيكو سيتي 1968 التي صعدت خلالها البعثة المضيفة منصة التتويج تسع مرات وقال باديا "لذلك قررنا تقديم تكريم منصف ومستحق إلى أصحاب ميدالياتنا ، كما نفعل كل أربع سنوات بعد انتهاء كل دورة أولمبية".
وإلى جانب حائط أصحاب الميداليات الأولمبية ، يبرز الحائط الأولمبي الذي يحمل أسماء 1948 رياضيا شاركوا في الدورات الأولمبية الصيفية ، موزعين بين 1581 شابا و367 فتاة.
وقال باديا الذي سافر مع بعثة البلاد إلى العاصمة البريطانية "في لندن لم تخيب بعثتنا المكسيكية الآمال ، بحصولها على سبع ميداليات ، ملأتنا فخرا وعاطفة" وجاء تكريم الرياضيين المكسيكيين في إطار اليوم الأولمبي ، وإحياء الذكرى الرابعة والأربعين لانطلاقة دورة مكسيكو سيتي 1968 .