
الفنان نصير شمة
وغادر الموسيقار العراقي نصير شمه ملحن الأوبريت العاصمة المصرية القاهرة صباح اليوم الخميس إلى مدينة حلب السورية لحضور تسجيل صوت النجم السوري صباح فخري في الأوبريت بعدما انتهت النجمة ميادة الحناوي من تسجيل صوتها بالقاهرة مساء أمس الأول الثلاثاء.
وقال شمه لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) إن الأوبريت الذي كتبه الشاعر الفلسطيني رامي اليوسف وتولى توزيعه عمرو حمدي بات يجري حاليا التحضير لتصويره بمشاركة عدد من النجوم العرب ، مشيرا إلى أن التصوير سيتم بين مصر وسوريا في مناطق شبيهة بأجواء مدينة القدس بعدما تعذر التصوير في القدس بسبب "الاحتلال".
وأضاف أنه سيتوجه بعد عيد الفطر إلى تركيا لتسجيل صوت المطرب التركي إبراهيم طاطلس وبعدها إلى أسبانيا لتسجيل صوت المطرب الأسباني الكبير أنريكو مورنتي ليكون الأوبريت بالكامل جاهزا قبل منتصف تشرين أول/أكتوبر القادم.
ونوه شمه إلى امتنانه الشديد لكل المشاركين في الأوبريت الذين تبرعوا بكامل أجورهم مشاركة منهم في ظهور أوبريت جديد "يدعم قضية الشعب الفلسطيني ويذكر العالم بمحنة مدينة القدس المحتلة".
من جانبها أبدت النجمة السورية ميادة الحناوي سعادتها الكبيرة بالأوبريت الذي يعيد القدس مجددا إلى الواجهة بعد سنوات طويلة من غيابها عن المشهد الفني ، مشيرة إلى أنها تعتبره أهم عمل فني يتم إنتاجه منذ أغنية "زهرة المدائن" للنجمة الكبيرة فيروز.
ويحتفل العالم العربي كله طوال العام الجاري بمدينة القدس كعاصمة للثقافة العربية وسط دعوات عدة من مثقفين وفنانين لتثبيتها عاصمة أبدية للثقافة العربية دعما لأهلها "الذين يعيشون تحت الاحتلال الإسرائيلي وحرصا على بقاء هويتها كعاصمة فلسطينية في مواجهة محاولات لتهويدها".
وقال شمه لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) إن الأوبريت الذي كتبه الشاعر الفلسطيني رامي اليوسف وتولى توزيعه عمرو حمدي بات يجري حاليا التحضير لتصويره بمشاركة عدد من النجوم العرب ، مشيرا إلى أن التصوير سيتم بين مصر وسوريا في مناطق شبيهة بأجواء مدينة القدس بعدما تعذر التصوير في القدس بسبب "الاحتلال".
وأضاف أنه سيتوجه بعد عيد الفطر إلى تركيا لتسجيل صوت المطرب التركي إبراهيم طاطلس وبعدها إلى أسبانيا لتسجيل صوت المطرب الأسباني الكبير أنريكو مورنتي ليكون الأوبريت بالكامل جاهزا قبل منتصف تشرين أول/أكتوبر القادم.
ونوه شمه إلى امتنانه الشديد لكل المشاركين في الأوبريت الذين تبرعوا بكامل أجورهم مشاركة منهم في ظهور أوبريت جديد "يدعم قضية الشعب الفلسطيني ويذكر العالم بمحنة مدينة القدس المحتلة".
من جانبها أبدت النجمة السورية ميادة الحناوي سعادتها الكبيرة بالأوبريت الذي يعيد القدس مجددا إلى الواجهة بعد سنوات طويلة من غيابها عن المشهد الفني ، مشيرة إلى أنها تعتبره أهم عمل فني يتم إنتاجه منذ أغنية "زهرة المدائن" للنجمة الكبيرة فيروز.
ويحتفل العالم العربي كله طوال العام الجاري بمدينة القدس كعاصمة للثقافة العربية وسط دعوات عدة من مثقفين وفنانين لتثبيتها عاصمة أبدية للثقافة العربية دعما لأهلها "الذين يعيشون تحت الاحتلال الإسرائيلي وحرصا على بقاء هويتها كعاصمة فلسطينية في مواجهة محاولات لتهويدها".