وفي مقابلة مع مجلة (غراتسيا) الأسبوعية، الخميس، أضافت الممثلة الأسترالية (51 عامًا) والتي ستترأس لجنة تحكيم المهرجان السينمائي في دورته الـ77، وهو الأول بعد أشهر الحجر الصحي مباشرة، “لقد كان كادر المهرجان مبدعين بشكل لا يصدق في البحث عن طرق لجعل هذه الدورة ممكنة”.
وتابعت “سيكون المهرجان شاملاً للغاية وتقاطع بين آسيا وأوروبا والأمريكتين”. علاوة على ذلك “لم تكن صناعة السينما أبداً، أمراً أساسياً في حياتنا أكثر مما هي عليه الآن”، فقد “كانت الكتب، المسلسلات التلفزيونية، البودكاست والأفلام هي ما أبقانا على قيد الحياة في هذه الفترة”، حيث “أعطتنا وسائل الترفيه منظورًا مستقبليا وأكسبتنا الثقة”.
وقد قامت بلانشيت ببطولة مسلسل “بلا جنسية”، الذي يسلط الضوء على الجانب المظلم لمخيمات اللاجئين في أستراليا، والمبني على قصص وأحداث حقيقية تم جمعها خلال عمل دام خمس سنوات.
ورداً على سؤال عما إذا كان دورها سفيرة للمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، حافزاً لعملها هذا، فأجابت: “جاءت الدفعة من كوني أسترالية تريد معرفة ما يحدث للاجئين. أنا دائمًا فخورة ببلادي، لكنني شعرت بالخجل حين رأيتها متورطة في هذه الأحداث”. واختتمت بالقول “أردت مزيدًا من الوعي لكشف ما قد يكمن وراء سياسات معينة تجاه الأجانب”.
وتابعت “سيكون المهرجان شاملاً للغاية وتقاطع بين آسيا وأوروبا والأمريكتين”. علاوة على ذلك “لم تكن صناعة السينما أبداً، أمراً أساسياً في حياتنا أكثر مما هي عليه الآن”، فقد “كانت الكتب، المسلسلات التلفزيونية، البودكاست والأفلام هي ما أبقانا على قيد الحياة في هذه الفترة”، حيث “أعطتنا وسائل الترفيه منظورًا مستقبليا وأكسبتنا الثقة”.
وقد قامت بلانشيت ببطولة مسلسل “بلا جنسية”، الذي يسلط الضوء على الجانب المظلم لمخيمات اللاجئين في أستراليا، والمبني على قصص وأحداث حقيقية تم جمعها خلال عمل دام خمس سنوات.
ورداً على سؤال عما إذا كان دورها سفيرة للمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، حافزاً لعملها هذا، فأجابت: “جاءت الدفعة من كوني أسترالية تريد معرفة ما يحدث للاجئين. أنا دائمًا فخورة ببلادي، لكنني شعرت بالخجل حين رأيتها متورطة في هذه الأحداث”. واختتمت بالقول “أردت مزيدًا من الوعي لكشف ما قد يكمن وراء سياسات معينة تجاه الأجانب”.