نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

إيران.. من يزرع الريح يحصد العاصفة

23/04/2024 - نظام مير محمدي

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام

التعميم بوصفه "تخبيصة" العقل الأولى

18/04/2024 - مصطفى تاج الدين الموسى

رسائل النيران بين إيران وإسرائيل

15/04/2024 - محمد مختار الشَنقيطي

جنوب لبنان.. بعد غزة

06/04/2024 - عبد الوهاب بدرخان

غزة والأخلاق العابرة للحدود والأرباح

06/04/2024 - عدنان عبد الرزاق

نزار قباني وتلاميذ غزة

06/04/2024 - صبحي حديدي

حرب لإخراج إيران من سوريا

06/04/2024 - محمد قواص

على هامش رواية ياسر عبد ربه

04/04/2024 - حازم صاغية


بلانشيت:آمل ألا يبدو مهرجان البندقية مجرد احتفال بالقصص




روما – قالت النجمة السينمائية الأسترالية كيت بلانشيت “آمل وأتمنى ألا يكون مهرجان البندقية السينمائي مجرد احتفال كبير بالقصص”، بل “بأسلوبنا في أن نكون جميعاً قريبين ومتصلين أيضًا”.


كيت بلانشيت
كيت بلانشيت
وفي مقابلة مع مجلة (غراتسيا) الأسبوعية، الخميس، أضافت الممثلة الأسترالية (51 عامًا) والتي ستترأس لجنة تحكيم المهرجان السينمائي في دورته الـ77، وهو الأول بعد أشهر الحجر الصحي مباشرة، “لقد كان كادر المهرجان مبدعين بشكل لا يصدق في البحث عن طرق لجعل هذه الدورة ممكنة”.
وتابعت “سيكون المهرجان شاملاً للغاية وتقاطع بين آسيا وأوروبا والأمريكتين”. علاوة على ذلك “لم تكن صناعة السينما أبداً، أمراً أساسياً في حياتنا أكثر مما هي عليه الآن”، فقد “كانت الكتب، المسلسلات التلفزيونية، البودكاست والأفلام هي ما أبقانا على قيد الحياة في هذه الفترة”، حيث “أعطتنا وسائل الترفيه منظورًا مستقبليا وأكسبتنا الثقة”.
وقد قامت بلانشيت ببطولة مسلسل “بلا جنسية”، الذي يسلط الضوء على الجانب المظلم لمخيمات اللاجئين في أستراليا، والمبني على قصص وأحداث حقيقية تم جمعها خلال عمل دام خمس سنوات.
ورداً على سؤال عما إذا كان دورها سفيرة للمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، حافزاً لعملها هذا، فأجابت: “جاءت الدفعة من كوني أسترالية تريد معرفة ما يحدث للاجئين. أنا دائمًا فخورة ببلادي، لكنني شعرت بالخجل حين رأيتها متورطة في هذه الأحداث”. واختتمت بالقول “أردت مزيدًا من الوعي لكشف ما قد يكمن وراء سياسات معينة تجاه الأجانب”.

آكي
السبت 11 يوليوز 2020