الصفحات
سياسة
وأكد مسؤولون مقتل 1805 أشخاص بسبب زلزال أمس السبت لكن من المتوقع أن ترتفع حصيلة القتلى بشكل كبير بسبب بطء ورود المعلومات من مختلف أنحاء البلاد. وتردد أن أكثر من خمسة آلاف شخص أصيبوا واعتبرت تلك الحصيلة أيضا ضئيلة.
وتحولت العديد من المباني والاثار التاريخية إلى أنقاض في أجزاء مختلفة من البلاد بما في ذلك منطقة وسط المدينة القديمة للعاصمة كاتماندو.
وفي بعض القرى، دفنت أسر بأكملها تحت أنقاض من المنازل.
وأعلنت الحكومة عن تخصيص 500 مليون روبية (نحو خمسة ملايين دولارات) لعمليات الاغاثة من الكوارث حيث ينتظر الناس في مختلف أنحاء البلاد بدون طعام ولا مأوى في المناطق المفتوحة.
وضربت العديد من الهزات الارتدادية مختلف أنحاء البلاد مما تسبب في إثارة الفزع بين المواطنين الذين كانوا ينتظرون خارج منازلهم في مجموعات.
وذكر مسؤولون أن 18 على الاقل من متسلقي الجبال لقوا حتفهم بسبب الزلزال الذي تسبب في انهيارات جليدية على جبل "إفرست".
وكانت مروحية قد نقلت 21 شخصا من معسكر القاعدة. لكن ذكر مسؤول الشرطة أن سوء الاحوال الجوية يعرقل جهود الانقاذ.
وكان المركز التاريخي لكاتماندو من بين المناطق الاسوأ تضررا.
وانقطعت إمدادات الكهرباء إلى أجل غير مسمى حيث ألحقت أضرار بمحطات إنتاج الطاقة الكهرومائية مما أضر بإمدادات المياه أيضا. وتوقفت حركة وسائل النقل العام على نحو شبه كامل.
وتحاول فرق التسلق في "معسكر القاعدة" علاج المصابين ومعرفة كيفية إنقاذ هؤلاء المحاصرين على منحدرات مرتفعة.
وعثر أعضاء من فريق المهمة التابع للجيش الهندي على الجثث.
وقال المتحدث باسم الجيش الهندي "تلك (الجثث) موجودة فقط في معسكر القاعدة. هناك أيضا المعسكر الاول والثاني. ربما ترتفع حصيلة القتلى وسنحصل على صورة أكثر وضوحا في وقت لاحق اليوم".
وقال مسئول الشرطة بانوباكتا نيبال من منطقة إفرست في لوكلا "نعرف أن 61 شخصا جرى إنقاذهم من معسكر القاعدة السفلي لكن ليس لدينا أنباء عن المتواجدين في الاجزاء الاعلى من معسكر القاعدة أو على معسكرات 1 و2 و3. لم نتمكن من الوصول إلى هناك".
وكانت مروحية قد نقلت 21 شخصا من معسكر القاعدة. لكن ذكر مسؤول الشرطة أن سوء الاحوال الجوية يعرقل جهود الانقاذ.
وتحولت العديد من المباني والاثار التاريخية إلى أنقاض في أجزاء مختلفة من البلاد بما في ذلك منطقة وسط المدينة القديمة للعاصمة كاتماندو.
وفي بعض القرى، دفنت أسر بأكملها تحت أنقاض من المنازل.
وأعلنت الحكومة عن تخصيص 500 مليون روبية (نحو خمسة ملايين دولارات) لعمليات الاغاثة من الكوارث حيث ينتظر الناس في مختلف أنحاء البلاد بدون طعام ولا مأوى في المناطق المفتوحة.
وضربت العديد من الهزات الارتدادية مختلف أنحاء البلاد مما تسبب في إثارة الفزع بين المواطنين الذين كانوا ينتظرون خارج منازلهم في مجموعات.
وذكر مسؤولون أن 18 على الاقل من متسلقي الجبال لقوا حتفهم بسبب الزلزال الذي تسبب في انهيارات جليدية على جبل "إفرست".
وكانت مروحية قد نقلت 21 شخصا من معسكر القاعدة. لكن ذكر مسؤول الشرطة أن سوء الاحوال الجوية يعرقل جهود الانقاذ.
وكان المركز التاريخي لكاتماندو من بين المناطق الاسوأ تضررا.
وانقطعت إمدادات الكهرباء إلى أجل غير مسمى حيث ألحقت أضرار بمحطات إنتاج الطاقة الكهرومائية مما أضر بإمدادات المياه أيضا. وتوقفت حركة وسائل النقل العام على نحو شبه كامل.
وتحاول فرق التسلق في "معسكر القاعدة" علاج المصابين ومعرفة كيفية إنقاذ هؤلاء المحاصرين على منحدرات مرتفعة.
وعثر أعضاء من فريق المهمة التابع للجيش الهندي على الجثث.
وقال المتحدث باسم الجيش الهندي "تلك (الجثث) موجودة فقط في معسكر القاعدة. هناك أيضا المعسكر الاول والثاني. ربما ترتفع حصيلة القتلى وسنحصل على صورة أكثر وضوحا في وقت لاحق اليوم".
وقال مسئول الشرطة بانوباكتا نيبال من منطقة إفرست في لوكلا "نعرف أن 61 شخصا جرى إنقاذهم من معسكر القاعدة السفلي لكن ليس لدينا أنباء عن المتواجدين في الاجزاء الاعلى من معسكر القاعدة أو على معسكرات 1 و2 و3. لم نتمكن من الوصول إلى هناك".
وكانت مروحية قد نقلت 21 شخصا من معسكر القاعدة. لكن ذكر مسؤول الشرطة أن سوء الاحوال الجوية يعرقل جهود الانقاذ.
