الكتاب بعنوان هل يمكن إحلال السلام في الشرق الأوسط
وقال أحد المؤلفين، فينيامين بوبوف، في حفل أقيم في معهد الاستشراق التابع لأكاديمية العلوم الروسية للإعلان عن صدور هذا الكتاب: "إننا حاولنا أن نقدم صورة واقعية عن عملية السلام في منطقة الشرق الأوسط".
ويتبين من هذه الصورة أنه لم يعد أمام هذه العملية سوى سبعة أعوام على الأكثر لإحلال السلام وإنهاء الصراع العربي الإسرائيلي بالتراضي.
وأشار فينيامين بوبوف، وهو رئيس "مركز شراكة الحضارات"، إلى أنه بعد مضي سبعة أعوام من دون أن تحقق المساعي الحميدة أهدافها، تكون الفرصة قد ضاعت للتوصل إلى أي اتفاق وإيجاد الحل السلمي لأن ظاهرة التطرف والتشدد ستكون، والحالة هذه، ظاهرة طاغية تنذر بنشوب حرب.
ويعتبر مؤلفو الكتاب روسيا قادرة على التأثير على طرفي النزاع والحيلولة دون وقوع منطقة الشرق الأوسط في مزالق الحرب الكبيرة
ويتبين من هذه الصورة أنه لم يعد أمام هذه العملية سوى سبعة أعوام على الأكثر لإحلال السلام وإنهاء الصراع العربي الإسرائيلي بالتراضي.
وأشار فينيامين بوبوف، وهو رئيس "مركز شراكة الحضارات"، إلى أنه بعد مضي سبعة أعوام من دون أن تحقق المساعي الحميدة أهدافها، تكون الفرصة قد ضاعت للتوصل إلى أي اتفاق وإيجاد الحل السلمي لأن ظاهرة التطرف والتشدد ستكون، والحالة هذه، ظاهرة طاغية تنذر بنشوب حرب.
ويعتبر مؤلفو الكتاب روسيا قادرة على التأثير على طرفي النزاع والحيلولة دون وقوع منطقة الشرق الأوسط في مزالق الحرب الكبيرة


الصفحات
سياسة








