وقد انتهت ليل أمس مدة المشاركة في استطلاع الرأي العام الذي أطلقته المفوضية بداية شهر تموز/يوليو الماضي، على شبكة الانترنيت لمعرفة آراء المواطنين في الدول الأعضاء حول هذا الأمر.
وعلى الرغم من أن الجهاز التنفيذي الأوروبي لم يعط حتى الآن رقماً دقيقاً حول عدد المشاركين والدول التي تجاوبت أكثر من غيرها مع الأمر، إلا أن المشاركات المسجلة حتى الثالث من الشهر الحالي قد تجاوزت المليون مواطن أوروبي.
وأكد المتحدث باسم المفوضية أن إجراء هذا الاستطلاع يلبي رغبة العديد من المواطنين الأوروبيين الذين تساءلوا عن فائدة تغيّر التوقيت، مبينا أنه “يأتي أيضاً تجاوباً مع قرار من البرلمان الأوروبي يحث على مناقشة الموضوع مجدداً”، حسب كلامه.
وتعود مسألة تغيير التوقيت بين الصيف والشتاء لعام 1977، حيث كان الأوروبيون يريدون توفير الطاقة، وحسب المفوضية، “لم يأت هذا الإجراء بالنتائج المرجوة”.
ويرى الجهاز التنفيذي الأوروبي أن اللجوء إلى استطلاع رأي عام يعد وسيلة من وسائل أخرى متعددة ستساعد على اتخاذ القرار.
ويرى العديد من الخبراء أن تغير التوقيت بين الصيف والشتاء لم يؤد إلى تحقيق الهدف المنشود منه، بالإضافة إلى أنه يترك أثاراً سلبية على صحة الأشخاص، خاصة الأطفال والشيوخ، ويساهم في زيادة حوادث الطرق.
هذا ويحتاج القرار بالإبقاء على نظام تعديل التوقيت بإضافة ساعة واحدة صيفاً وارجاعها للوراء شتاء، أو الغاء الأمر نهائياً إلى قرار بإجماع الدول الأعضاء، ما يعني أن الأمر لن يتم سريعاً.
وكانت العديد من الهيئات الأهلية قد أجرت استطلاعات خلال السنوات الماضية، عبر من خلالها غالبية المشاركين عن رغبتهم بالتخلي عن هذا النظام والمحافظة على توقيت واحد طوال العام.
وعلى الرغم من أن الجهاز التنفيذي الأوروبي لم يعط حتى الآن رقماً دقيقاً حول عدد المشاركين والدول التي تجاوبت أكثر من غيرها مع الأمر، إلا أن المشاركات المسجلة حتى الثالث من الشهر الحالي قد تجاوزت المليون مواطن أوروبي.
وأكد المتحدث باسم المفوضية أن إجراء هذا الاستطلاع يلبي رغبة العديد من المواطنين الأوروبيين الذين تساءلوا عن فائدة تغيّر التوقيت، مبينا أنه “يأتي أيضاً تجاوباً مع قرار من البرلمان الأوروبي يحث على مناقشة الموضوع مجدداً”، حسب كلامه.
وتعود مسألة تغيير التوقيت بين الصيف والشتاء لعام 1977، حيث كان الأوروبيون يريدون توفير الطاقة، وحسب المفوضية، “لم يأت هذا الإجراء بالنتائج المرجوة”.
ويرى الجهاز التنفيذي الأوروبي أن اللجوء إلى استطلاع رأي عام يعد وسيلة من وسائل أخرى متعددة ستساعد على اتخاذ القرار.
ويرى العديد من الخبراء أن تغير التوقيت بين الصيف والشتاء لم يؤد إلى تحقيق الهدف المنشود منه، بالإضافة إلى أنه يترك أثاراً سلبية على صحة الأشخاص، خاصة الأطفال والشيوخ، ويساهم في زيادة حوادث الطرق.
هذا ويحتاج القرار بالإبقاء على نظام تعديل التوقيت بإضافة ساعة واحدة صيفاً وارجاعها للوراء شتاء، أو الغاء الأمر نهائياً إلى قرار بإجماع الدول الأعضاء، ما يعني أن الأمر لن يتم سريعاً.
وكانت العديد من الهيئات الأهلية قد أجرت استطلاعات خلال السنوات الماضية، عبر من خلالها غالبية المشاركين عن رغبتهم بالتخلي عن هذا النظام والمحافظة على توقيت واحد طوال العام.