".
وكان مدير الإدارة العامة لشؤون مكافحة التجسس في وزارة الأمن الإيراني قال في وقت سابق اليوم إن طهران فككت شبكة عميلة للاستخبارات الأمريكية واحتجزت 17 عميلا، جميعهم إيرانيون. وذكر أن أحكاما تصل للإعدام صدرت على بعضهم.
وقال مسؤول إيراني إن وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية اختارت العمل مع إيرانيين لأنهم يتحدثون لغة البلد، ولهم صلات بمنظمات مختلفة.
وأضاف أن العملاء استخدموا وثائق مزورة على أمل تجنب لفت انتباه مسؤولي الأمن الإيرانيين.
وفي مقابل خدماتهم، تعهدت السلطات الأمريكية بمنح العملاء تأشيرات دخول وإقامة أمريكية (جرين كارد) والمواطنة الأمريكية ووظائف مغرية في الولايات المتحدة ولكن لم يتم الوفاء بهذه الوعود قط، بحسب المسؤول.
ولم يتضح عقب المؤتمر الذي عقد في وزارة الثقافة عدد الذين سيواجهون الإعدام من بين الـ17 عميلا وكم منهم من الموظفين الحكوميين، إذا كان من بينهم موظفون أساسا.
وقال المسؤول الذي لم يعط اسمه في الاجتماع إن المزيد من التفاصيل بشأن القضية سوف تعلن قريبا.
وقال مسؤول إيراني إن وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية اختارت العمل مع إيرانيين لأنهم يتحدثون لغة البلد، ولهم صلات بمنظمات مختلفة.
وأضاف أن العملاء استخدموا وثائق مزورة على أمل تجنب لفت انتباه مسؤولي الأمن الإيرانيين.
وفي مقابل خدماتهم، تعهدت السلطات الأمريكية بمنح العملاء تأشيرات دخول وإقامة أمريكية (جرين كارد) والمواطنة الأمريكية ووظائف مغرية في الولايات المتحدة ولكن لم يتم الوفاء بهذه الوعود قط، بحسب المسؤول.
ولم يتضح عقب المؤتمر الذي عقد في وزارة الثقافة عدد الذين سيواجهون الإعدام من بين الـ17 عميلا وكم منهم من الموظفين الحكوميين، إذا كان من بينهم موظفون أساسا.
وقال المسؤول الذي لم يعط اسمه في الاجتماع إن المزيد من التفاصيل بشأن القضية سوف تعلن قريبا.