المنجي الزيدي
هذا المنصب الذي ظل شاغرا منذ أشهر فتح شغورا جديدا في الأثناء، حيث سيبقى منصب مدير رئيس تحرير صحيفة "الحرية" شاغرا حتى يقع تعيين مديرا جديدا، لكن يبدو أن الأولوية اتجهت للوكالة هذا الجهاز الحكومي الذي يتولى التعامل مع قضايا الاعلام الخارجي ومؤسساته.
علما وأن الرئيس التونسي بن علي قد حث وزرائه في لقاء شهر يناير الماضي على الانفتاح على الصحافة ورفدها بالمعلومات والمعطيات وعدم إظهار حساسية تجاه النقد.
المدير العام الجديد للوكالة المنجي الزيدي من مواليد 1962 بمدينة قفصة ويحمل شهادة الدكتوراه في علم اجتماع الثقافة والشباب من جامعة تونس.
وتحمل المنجي الزيدي مسؤوليات مناطقية ووطنية في قطاع الثقافة في تونس. فقد عمل من 1998 إلى 2007 مستشارا لدى وزير الثقافة مسؤولا عن العمل الجهوى ومنسقا عاما للاستشارة الوطنية حول الثقافة سنة 2001 كما كلف بمتابعة عدد من الملفات الوطنية في مجالي الثقافة والشباب من بينها الخطة الوطنية لتأهيل دور الثقافة والخطة الوطنية للترفيه الشبابي.
وهو أستاذ محاضر بالجامعة التونسية وعضو في عدد من المجالس العلمية ووحدات البحث الجامعي وبعدد من المنظمات الثقافية العربية والدولية من بينها مؤسسة أناليند الأورومتوسطية لحوار الحضارات.
وعلى المستوى السياسي المحلي فهو عضو باللجنة المركزية للتجمع الدستوري الديمقراطي (الحزب الحاكم) ورئيس الجمعية التونسية للدراسات حول ثقافة الشباب.
وشغل منذ عام 2007 وإلى غاية تعيينه الأخير مسؤولية مدير ورئيس تحرير جريدة "الحرية" لسان حال التجمع الدستوري الديمقراطي.
علما وأن الرئيس التونسي بن علي قد حث وزرائه في لقاء شهر يناير الماضي على الانفتاح على الصحافة ورفدها بالمعلومات والمعطيات وعدم إظهار حساسية تجاه النقد.
المدير العام الجديد للوكالة المنجي الزيدي من مواليد 1962 بمدينة قفصة ويحمل شهادة الدكتوراه في علم اجتماع الثقافة والشباب من جامعة تونس.
وتحمل المنجي الزيدي مسؤوليات مناطقية ووطنية في قطاع الثقافة في تونس. فقد عمل من 1998 إلى 2007 مستشارا لدى وزير الثقافة مسؤولا عن العمل الجهوى ومنسقا عاما للاستشارة الوطنية حول الثقافة سنة 2001 كما كلف بمتابعة عدد من الملفات الوطنية في مجالي الثقافة والشباب من بينها الخطة الوطنية لتأهيل دور الثقافة والخطة الوطنية للترفيه الشبابي.
وهو أستاذ محاضر بالجامعة التونسية وعضو في عدد من المجالس العلمية ووحدات البحث الجامعي وبعدد من المنظمات الثقافية العربية والدولية من بينها مؤسسة أناليند الأورومتوسطية لحوار الحضارات.
وعلى المستوى السياسي المحلي فهو عضو باللجنة المركزية للتجمع الدستوري الديمقراطي (الحزب الحاكم) ورئيس الجمعية التونسية للدراسات حول ثقافة الشباب.
وشغل منذ عام 2007 وإلى غاية تعيينه الأخير مسؤولية مدير ورئيس تحرير جريدة "الحرية" لسان حال التجمع الدستوري الديمقراطي.


الصفحات
سياسة








