ووفقا للتقرير الذي تم نشره عن مجلس الأمم المتحدة لحقوق الإنسان فإن الأهداف المدنية كانت تتعرض للقصف من الجو ومن البر.
وأضاف التقرير أن القوات الحكومية استخدمت أيضا الذخائر العنقودية، لافتا إلى أن مثل هذه الهجمات يرقى إلى جرائم حرب.
كما اتهم التقرير "هيئة تحرير الشام" الإسلامية المسلحة بالقيام بقصف عشوائي لمناطق حكومية، ما تسبب في مقتل أكثر من مئتي مدني.
ويركز التقرير على الفترة من تشرين ثان/نوفمبر 2019 إلى بداية حزيران/يونيو 2020.
وتجدر الإشارة إلى أن المنطقة حول إدلب هي آخر منطقة كبيرة تسيطر عليها المعارضة في سورية.
وكانت الحكومة السورية أطلقت مع حلفائها الروس هجوما لاستعادة المنطقة في عام 2019 وتصاعد في كانون أول/ديسمبر. إلا أن الأوضاع هدأت منذ التوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار بين تركيا وروسيا مطلع آذار/مارس. وتدعم أنقرة مسلحي المعارضة.
وأضاف التقرير أن القوات الحكومية استخدمت أيضا الذخائر العنقودية، لافتا إلى أن مثل هذه الهجمات يرقى إلى جرائم حرب.
كما اتهم التقرير "هيئة تحرير الشام" الإسلامية المسلحة بالقيام بقصف عشوائي لمناطق حكومية، ما تسبب في مقتل أكثر من مئتي مدني.
ويركز التقرير على الفترة من تشرين ثان/نوفمبر 2019 إلى بداية حزيران/يونيو 2020.
وتجدر الإشارة إلى أن المنطقة حول إدلب هي آخر منطقة كبيرة تسيطر عليها المعارضة في سورية.
وكانت الحكومة السورية أطلقت مع حلفائها الروس هجوما لاستعادة المنطقة في عام 2019 وتصاعد في كانون أول/ديسمبر. إلا أن الأوضاع هدأت منذ التوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار بين تركيا وروسيا مطلع آذار/مارس. وتدعم أنقرة مسلحي المعارضة.