لا يبدو الشأن السياسي بعيداً من انشغالات قصيدة النثر في تمظهراتها العربية الجديدة، فمع عناية القصيدة دائماً بما هو ذاتي فردي، واحتفائها الضروري بما هو إبداعي مجرد، يظل بإمكان الشعري المتمرد والجمالي
تتوازى الحكايات وتتقاطع المصائر في رواية (رقصة الشامان الأخيرة)، لتحكي عن مجموعة من الشباب والصبايا السوريين، الذين حطموا جدار الخوف وأصبحت الحرية مطلبهم الأسمى. وإذا كانت حكاية (غيث) الباحث عن وطن
الإسكندرية – تنظم مكتبة الإسكندرية، ثاني محاضرات الموسم الثقافي القبطي الثاني عشر، بعنوان "الدور التاريخي للكنيسة القبطية الأرثوذكسية في افريقيا"، والتي يحاضر فيها الدكتور جوزيف رامـز أستاذ الدراسات
منذ عملها الروائي (عيد العمال)، الذي تحول إلى فيلم سينمائي شهير، قامت ببطولته كيت وينسلت، حظيت الكاتبة الأميركية جويس ماينارد بشهرة كبيرة جعلتها على قائمة الكتاب الأكثر مبيعاً. أما روايتها العاشرة
يواصل الكاتب تقصيه لما يسميها جذور الشر بالمجتمع السوري، ومنها حلقات النازية التي يكشفها للمرة الأولى بأسماء جديدة، ومع مسار قهر اللغة وتيار العنف الذي بدأ يترسخ أكثر فأكثر في الشخصية السورية، تتوالد