نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

( أيهما أخطر؟ )

24/04/2024 - محمد الرميحي*

إيران.. من يزرع الريح يحصد العاصفة

23/04/2024 - نظام مير محمدي

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام

التعميم بوصفه "تخبيصة" العقل الأولى

18/04/2024 - مصطفى تاج الدين الموسى

رسائل النيران بين إيران وإسرائيل

15/04/2024 - محمد مختار الشَنقيطي

جنوب لبنان.. بعد غزة

06/04/2024 - عبد الوهاب بدرخان

غزة والأخلاق العابرة للحدود والأرباح

06/04/2024 - عدنان عبد الرزاق

نزار قباني وتلاميذ غزة

06/04/2024 - صبحي حديدي

حرب لإخراج إيران من سوريا

06/04/2024 - محمد قواص


خبير إسرائيلي:عليناان نستعد لردٍ إيراني على "الحرائق المجهولة"






واشنطن/

رأى خبير استراتيجي إسرائيلي، الأحد، أن على دولته أن تكون جاهزة لرد إيراني على التفجيرات والحرائق "مجهولة السبب" لتي ضربت مجمعا نوويا ومحطة توليد طاقة كهربائية ومركز بتروكيماويات خلال الأيام القليلة الماضية.

جاء ذلك في تغريدة نشرها، آموس يادلين، مدير المعهد الإسرائيلي لخدمات الأمن القومي، عبر حسابه الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي "تويتر".


وقال يادلين في تغريدته "إذا اتُهمت إسرائيل من جانب مصادر رسمية إيرانية، علينا أن نكون جاهزين على الصعيد العملياتي لرد فعل إيراني محتمل، إما سيبرانيا أو عبر إطلاق صواريخ من سوريا أو عبر هجوم من خارج إسرائيل".
والسبت، وقع انفجار في محطة الزرقان بمدينة الأحواز، جنوب غربي إيران، وفقا لوسائل إعلام رسمية إيرانية، وبعد ذلك بساعات قليلة، أسفر تسريب لغاز الكلورين من مجمع بتروكيماويات عن إصابة العشرات جنوب شرق البلاد.
كما أسفر انفجار ضخم، الخميس، عن أضرار بالغة في أحد المباني التابعة لمنشأة نطنز النووية.
ويقول محللون إن هذه المنشأة تستخدم لتطوير وجمع أجهزة الطرد المركزي في إطار عملية تخصيب اليورانيوم، وهي خطوة مهمة في سبيل تطوير سلاح نووي.
وبهذا الخصوص، قال رئيس المجلس الأعلى للأمن القومي في إيران كيفان خسروي، إن "سبب حريق نطنز اكتُشف وسيتم الإعلان عنه في الوقت المناسب"، وشدد على أن الأضرار التي لحقت بالمبنى "محدودة" وأن المحققين لم يعثروا على مواد كيميائية داخله".
من جانبه، استبعد وزير الدفاع الإسرائيلي ورئيس الوزراء البديل، بيني غانتز، احتمالية ضلوع إسرائيل في هذه الهجمات، وذلك خلال لقاء مع راديو إسرائيل صباح الأحد.
وقال غانتز عند سؤاله عن الانفجارات: "ليس بالضرورة أن ترتبط كل حادثة في الداخل الإيراني بنا"، لكنه أكد أن دولته عازمة على منع إيران من أن تكون قوة نووية.
وأضاف قائلا: "نواصل عملياتنا في جميع المضامير بهدف منع إيران من الحصول على سلاح نووي، ومن إرسال أسلحة عبر الشرق الأوسط، وسنواصل القيام بذلك لأنه جزء من حماية أمننا".

وكالات - الاناضول
الاثنين 6 يوليوز 2020