والأربعاء، أعلنت وزارة الطاقة والبنية التحتية الإماراتية أن المفاوضات بين الإمارات وتحالف "أوبك+" ما زالت مستمرة، نافية التوصل إلى اتفاق بشأن حصص الإنتاج.
وقالت الوزارة، في بيان مقتضب أوردته وكالة أنباء الإمارات، إنها "تتابع ما تم تداوله في وسائل الإعلام بشأن التوصل إلى توافق بين دولة الإمارات وتحالف منظمة أوبك+ على تعديل سقف الإنتاج المرجعي للدولة".
وأضافت الوزارة في بيانها، إن "المفاوضات البناءة لاتزال مستمرة بين الأطراف المسؤولة والاتفاق مع المنظمة (أوبك+) لم يتم حتى الآن".
جاء النفي الإماراتي بعدما أوردت وكالة "بلومبرغ" للأنباء الأمريكية، في وقت سابق الأربعاء، أن أبوظبي توصلت إلى اتفاق وسط مع تحالف "أوبك+" لاستئناف خطواته بتخفيف قيود الإنتاج، اعتبارا من أغسطس/آب المقبل".
وكانت "أوبك+" علقت في 5 يوليو/تموز الجاري، محادثات استمرت 5 أيام، بعد رفض الإمارات مقترحا سعوديا روسيا بزيادة محدودة في الإنتاج خلال الفترة من أغسطس/آب وحتى ديسمبر/كانون الأول 2021.
وتأثرت معنويات متعاملي الخام سلبا، أيضا، بارتفاع الإصابات بالطفرات الجديدة لفيروس كورونا، خصوصا المتحور "دلتا"، والذي يقول خبراء الصحة أنه يضع العالم أمام موجة جديدة من تفشي جائحة كورونا.
وقالت الوزارة، في بيان مقتضب أوردته وكالة أنباء الإمارات، إنها "تتابع ما تم تداوله في وسائل الإعلام بشأن التوصل إلى توافق بين دولة الإمارات وتحالف منظمة أوبك+ على تعديل سقف الإنتاج المرجعي للدولة".
وأضافت الوزارة في بيانها، إن "المفاوضات البناءة لاتزال مستمرة بين الأطراف المسؤولة والاتفاق مع المنظمة (أوبك+) لم يتم حتى الآن".
جاء النفي الإماراتي بعدما أوردت وكالة "بلومبرغ" للأنباء الأمريكية، في وقت سابق الأربعاء، أن أبوظبي توصلت إلى اتفاق وسط مع تحالف "أوبك+" لاستئناف خطواته بتخفيف قيود الإنتاج، اعتبارا من أغسطس/آب المقبل".
وكانت "أوبك+" علقت في 5 يوليو/تموز الجاري، محادثات استمرت 5 أيام، بعد رفض الإمارات مقترحا سعوديا روسيا بزيادة محدودة في الإنتاج خلال الفترة من أغسطس/آب وحتى ديسمبر/كانون الأول 2021.
وتأثرت معنويات متعاملي الخام سلبا، أيضا، بارتفاع الإصابات بالطفرات الجديدة لفيروس كورونا، خصوصا المتحور "دلتا"، والذي يقول خبراء الصحة أنه يضع العالم أمام موجة جديدة من تفشي جائحة كورونا.