مشهد من الدراما السينمائية
يأخذ الفيلم الذي أخرجه الكندي دنيس فيلينيفيه المشاهدين في رحلة تأسر العقول إلى أعماق التاريخ الأسرى لإحدى المهاجرات إلى كندا.
تدور قصة الفيلم حول " نوال" التي هاجرت إلى مقاطعة (كيبيك) الكندية وترغب في إرسال ولديها إلى الشرق الأوسط ليسلما خطابين إلى شخصين هناك، وكانت هذه آخر رغبة تبديها في حياتها.
وكان الخطاب الأول موجها إلى والدهما غير المعلوم لديهما، بينما كان الثاني موجها إلى أخيهما الثالث الذي لا يعلمان عنه شيئا أيضا. وتبدأ الرحلة إلى الماضي للبحث عن هوية الولدين.
وقال القائم على تنظيم الاحتفالية في ختام الأسبوع السابع والثلاثين للسينما في ألمانيا أن الجمهور اختار فيلمين سويديين في المرتبتين الثانية والثالثة عنوان الأول منهما "صوت الضوضاء" (ساوند أوف نويس) والثاني "الما وراء" (بيوند).
أما جائزة الفيلم الوثائقي فذهبت إلى فيلم "ذي بايب" (الأنبوب) حيث يقوم المخرج ريستيرد أو دومنيل بحكاية الصراع المرير الذي دار بإحدى المدن الإيرلندية بسبب الخلاف حول مد أنبوب للغاز فيها.
تدور قصة الفيلم حول " نوال" التي هاجرت إلى مقاطعة (كيبيك) الكندية وترغب في إرسال ولديها إلى الشرق الأوسط ليسلما خطابين إلى شخصين هناك، وكانت هذه آخر رغبة تبديها في حياتها.
وكان الخطاب الأول موجها إلى والدهما غير المعلوم لديهما، بينما كان الثاني موجها إلى أخيهما الثالث الذي لا يعلمان عنه شيئا أيضا. وتبدأ الرحلة إلى الماضي للبحث عن هوية الولدين.
وقال القائم على تنظيم الاحتفالية في ختام الأسبوع السابع والثلاثين للسينما في ألمانيا أن الجمهور اختار فيلمين سويديين في المرتبتين الثانية والثالثة عنوان الأول منهما "صوت الضوضاء" (ساوند أوف نويس) والثاني "الما وراء" (بيوند).
أما جائزة الفيلم الوثائقي فذهبت إلى فيلم "ذي بايب" (الأنبوب) حيث يقوم المخرج ريستيرد أو دومنيل بحكاية الصراع المرير الذي دار بإحدى المدن الإيرلندية بسبب الخلاف حول مد أنبوب للغاز فيها.


الصفحات
سياسة








