وقال بيان رؤساء الحكومات السابقون في بيانهم رداً على ما قاله الأمين العام لـ"حزب الله" حسن نصرالله أمس الثلاثاء إنه "لم يشكل ما سماه السيد نصر الله "نادي رؤساء الحكومات الأربعة" الحكومة نيابة عن الرئيس أديب، ولم يفرض اسما فيها أو حقيبة".
وأشاروا إلى أن دورهم اقتصر "على توفير الغطاء بشكل شفاف وواضح لتنفيذ ما وافقت عليه الكتل النيابية في قصر الصنوبر، بعد أن اجتمعوا على كلمة سواء في ما يتعلق بتسمية الرئيس المكلف".
وأوضح البيان أن " هذا الدور لم ينطلق للحظة واحدة من فرض الوصاية على رئاسة الحكومة بل من الدعوات التي أطلقتها أكثرية اللبنانيين، والتي أجمعت على وجوب عدم تكرار الآليات التي اعتمدت في تشكيل الحكومة المستقيلة والتي كانت محل معارضة شعبية واسعة تقاطعت مع المبادرة الفرنسية ووجوب قيام حكومة مستقلين بعيداً عن المحاصصة والولاء الحزبي والسياسي".
وأشار البيان إلى أن " الرئيس المكلف لم يكن في مقدوره التشاور مع فخامة رئيس الجمهورية، أو مع أي من الكتل السياسية في الاسماء والحقائب في ظلّ العقدة التي رفعها في وجهه ثنائي أمل وحزب الله، فور وصول جهوده الى مراحلها الأخيرة عشية العقوبات التي أعلنت بحق الوزيرين السابقين، والتي نشأت عنها تعقيدات واستعصاءات".
وأكّد رؤساء الحكومات السابقون في بيانهم "حرصهم على الوحدة الوطنية بين اللبنانيين وتمسكهم بالمبادرة الفرنسية المشكورة وبالدور الكبير للرئيس ماكرون في الإصرار على متابعتها للإسهام في إنقاذ لبنان".
وكان الأمين العام لـ"حزب الله" قد قال في كلمة له أمس الثلاثاء إن "ما عرض لم يكن حكومة إنقاذ بل حكومة يسميها نادي رؤساء الحكومات السابقين يكون قرارها عند فريق واحد".
وأشاروا إلى أن دورهم اقتصر "على توفير الغطاء بشكل شفاف وواضح لتنفيذ ما وافقت عليه الكتل النيابية في قصر الصنوبر، بعد أن اجتمعوا على كلمة سواء في ما يتعلق بتسمية الرئيس المكلف".
وأوضح البيان أن " هذا الدور لم ينطلق للحظة واحدة من فرض الوصاية على رئاسة الحكومة بل من الدعوات التي أطلقتها أكثرية اللبنانيين، والتي أجمعت على وجوب عدم تكرار الآليات التي اعتمدت في تشكيل الحكومة المستقيلة والتي كانت محل معارضة شعبية واسعة تقاطعت مع المبادرة الفرنسية ووجوب قيام حكومة مستقلين بعيداً عن المحاصصة والولاء الحزبي والسياسي".
وأشار البيان إلى أن " الرئيس المكلف لم يكن في مقدوره التشاور مع فخامة رئيس الجمهورية، أو مع أي من الكتل السياسية في الاسماء والحقائب في ظلّ العقدة التي رفعها في وجهه ثنائي أمل وحزب الله، فور وصول جهوده الى مراحلها الأخيرة عشية العقوبات التي أعلنت بحق الوزيرين السابقين، والتي نشأت عنها تعقيدات واستعصاءات".
وأكّد رؤساء الحكومات السابقون في بيانهم "حرصهم على الوحدة الوطنية بين اللبنانيين وتمسكهم بالمبادرة الفرنسية المشكورة وبالدور الكبير للرئيس ماكرون في الإصرار على متابعتها للإسهام في إنقاذ لبنان".
وكان الأمين العام لـ"حزب الله" قد قال في كلمة له أمس الثلاثاء إن "ما عرض لم يكن حكومة إنقاذ بل حكومة يسميها نادي رؤساء الحكومات السابقين يكون قرارها عند فريق واحد".