تم إيقاف أقسام اللغات الأجنبية مؤقتا على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
عيون المقالات

طبالون ومكيودون وحائرون

07/11/2025 - ياسين الحاج صالح

"المتلحف بالخارج... عريان"

07/11/2025 - مزوان قبلان

كيف ساعد الهجري و"قسد" سلطة الشرع؟

07/11/2025 - حسين عبد العزيز

” قسد “.. ومتلازمة انتهاء الصلاحيّة

07/11/2025 - رئيس تحرير صحيفة الرأي

مفتاح الشَّرع الذَّهبي

06/11/2025 - د. مهنا بلال الرشيد

هل يعرف السوريون بعضهم بعضا؟

29/10/2025 - فارس الذهبي

كلمة للفائزين بعضوية مجلس الشعب السوري

26/10/2025 - ياسر محمد القادري


رئيس بلدية دويسبورغ ينفي تلقيه تحذيرات امنية حول مهرجان أستعراض الحب




برلين - نفى رئيس بلدية دويسبورغ (غرب المانيا) ادولف سويرلاند الثلاثاء تلقيه تحذيرات من المخاطر الامنية التي يشكلها مهرجان "لاف بارايد- استعراض الحب " لموسيقى التكنو الذي ادى تدافع خلاله الى مصرع عشرين شخصا السبت.


رئيس بلدية دويسبورغ ينفي تلقيه تحذيرات امنية حول مهرجان أستعراض الحب
واكد رئيس البلدية المحافظ البالغ الخامسة والخمسين من العمر لصحيفة راينيشه بوست "لست على علم بوجود تحذيرات" من احتمال حصول مخاطر امنية.

واضاف سويرلاند الذي يتلقى سهام الانتقادات ان من اختصاص المدينة التحقق مما اذا كانت تظاهرات مماثلة يمكن ان تحصل ام لا "وهذا بالضبط ما فعلناه بدقة في هذه الحالة".

وتزداد الضغوط الاعلامية والسياسية والشعبية على رئيس بلدية هذه المدينة التي يقل عدد سكانها عن 500 الف نسمة والواقعة في الحوض الصناعي السابق لنهر الرور، بعد الكشف عن اهمال خطير على الصعيد الامني يمكن يكون السبب في هذه المأساة التي اسفرت عن اكثر من 50 جريحا ايضا.

وتقول صحيفة سود دويتشه تسايتونغ الالمانية الثلاثاء ان شرطة دويسبورغ ابلغت تحفظاتها الامنية منظمي المهرجان والبلدية الذين تجاهلوها. ونقلت الصحيفة عن موظف متقاعد في البلدية ان "شرطة دويسبورغ تحدثت صراحة عن شكوكها خلال بضعة لقاءات عمل ومناقشات". واشارت الصحيفة الى ان قائد الشرطة المحلية المتقاعد حاليا رولف كيبين كان قد اعترض على تنظيم مهرجان لاف بارايد بسبب هذه الشكوك.

وردا على هذا الموقف، طالب رئيس الحزب المسيحي الديموقراطي المحلي النائب توماس مالبرغ باقالته في رسالة الى الوزير الاقليمي للداخلية في تلك الفترة اينغو فولف.

ا ف ب
الثلاثاء 27 يوليو 2010