
الرائد الهندي في مجال الصرف الصحي بيندشوار باثاك
وقدم الأمير السويدى كارل فيليب الجائزة إلى باثاك مؤسس "حركة سولابه للصرف الصحي في الهند"، في حفل أقيم في مركز مدينة استوكهولم.
وقال باثاك إنه يستخدم قيمة الجائزة وقدرها 150 ألف دولار لتمويل تعليم الأطفال الذين ينتمون إلى فئة المنبوذين اجتماعيا في الهند والمعروفة باسم " داليت" ويقومون بتنظيف المراحيض في أنحاء البلاد.
واضاف في خطابه لتسلم الجائزة في حفل رسمي :" إقامة نظام الصرف الصحي يساعد على توفير الكرامة والأمان وخاصة للمرآة ويقلل عدد وفيات الأطفال".
وأوضح أن التقنية الجديدة الصديقة للبيئة المستخدمة في نظام الصرف الصحي تقوم على اساس التخلص من الفضلات فى نفس الموقع دون انبعاث روائح وتعتمدعلى نظام التهوية الجيدة باستخدام كيمات قليلة من المياه يناسب حوالي 5ر2 مليار نسمة حول العالم لا يتمكنون من الدخول إلى مراحيض صحية.
وجرى تقديم الجائزة خلال فعاليات أسبوع المياه العالمي وتتواصل فعالياته بحضور أكثر من ألفي باحث وسياسي ورجل أعمال وآخرون.
وتم تنظيم عشرات الندوات خلال فعالية أسبوع المياه العالمي. وشارك وزراء من بنجلاديش و هولندا وجنوب أفريقيا وتنزانيا والسويد اليوم في مناقشة جماعية عن المياه والتغير المناخي.
وتجرى المفاوضات لضمان التوصل إلى اتفاقية جديدة بهدف خفض الانبعاثات الغازية المسببة للاحتباس الحراري في قمة مزمع عقدها في كانون أول / ديسمبر المقبل في العاصمة الدنماركية كوبنهاجن.
ومن المقرر أن تحل الاتفاقية محل بروتوكول كيوتو الذي ينتهي مفعوله في عام .2012
وقال جير بيرجكامب رئيس مجلس المياه العالمي لوكالة الأنباء الألمانية ( د ب أ) :" التحدي الذي نواجهه أن المفاوضين الذين يجلسون على مائدة المفاوضات لا يأخدون مسألة المياه على محمل الجد كما يجب أن يكون. إن المناقشات تتركز على الكربون".
وأضاف " نعلم التأثير الذي يحدث عندما يتغير المناخ في نهاية الأمر وأن الحلول تأتي أيضا عندما ندير موارد المياه بشكل مختلف".وأكد أن " المناخ هو المياه و الامطار والفيضانات والجفاف".
وفازت لجنة هلسنكي التي تضم في عضويتها الدول التسع المطلة على بحر البلطيق، بجائزة مياه بحر البلطيق السويدية لجهودها في حماية البيئة البحرية الحساسة التي تتمتع بها المنطقة. يشار إلى أن السواحل المتاخمة لبحر البلطيق والمنطقة التي يصرف فيها مياهه يعيش فيها 85 مليون شخص.
وتضم هيلكوم كلا من الدنمارك وإستونيا وفنلندا وألمانيا ولاتفيا ولتوانيا وبولندا وروسيا والسويد وأيضا الاتحاد الأوروبي.
ودشنت جائزة بحر البلطيق المائية عام 1999 وتبلغ قيمتها 150 ألف كرونر(21 ألف دولار) وتمنح في السابع عشر من أيلول/سبتمبر.
وقال باثاك إنه يستخدم قيمة الجائزة وقدرها 150 ألف دولار لتمويل تعليم الأطفال الذين ينتمون إلى فئة المنبوذين اجتماعيا في الهند والمعروفة باسم " داليت" ويقومون بتنظيف المراحيض في أنحاء البلاد.
واضاف في خطابه لتسلم الجائزة في حفل رسمي :" إقامة نظام الصرف الصحي يساعد على توفير الكرامة والأمان وخاصة للمرآة ويقلل عدد وفيات الأطفال".
وأوضح أن التقنية الجديدة الصديقة للبيئة المستخدمة في نظام الصرف الصحي تقوم على اساس التخلص من الفضلات فى نفس الموقع دون انبعاث روائح وتعتمدعلى نظام التهوية الجيدة باستخدام كيمات قليلة من المياه يناسب حوالي 5ر2 مليار نسمة حول العالم لا يتمكنون من الدخول إلى مراحيض صحية.
وجرى تقديم الجائزة خلال فعاليات أسبوع المياه العالمي وتتواصل فعالياته بحضور أكثر من ألفي باحث وسياسي ورجل أعمال وآخرون.
وتم تنظيم عشرات الندوات خلال فعالية أسبوع المياه العالمي. وشارك وزراء من بنجلاديش و هولندا وجنوب أفريقيا وتنزانيا والسويد اليوم في مناقشة جماعية عن المياه والتغير المناخي.
وتجرى المفاوضات لضمان التوصل إلى اتفاقية جديدة بهدف خفض الانبعاثات الغازية المسببة للاحتباس الحراري في قمة مزمع عقدها في كانون أول / ديسمبر المقبل في العاصمة الدنماركية كوبنهاجن.
ومن المقرر أن تحل الاتفاقية محل بروتوكول كيوتو الذي ينتهي مفعوله في عام .2012
وقال جير بيرجكامب رئيس مجلس المياه العالمي لوكالة الأنباء الألمانية ( د ب أ) :" التحدي الذي نواجهه أن المفاوضين الذين يجلسون على مائدة المفاوضات لا يأخدون مسألة المياه على محمل الجد كما يجب أن يكون. إن المناقشات تتركز على الكربون".
وأضاف " نعلم التأثير الذي يحدث عندما يتغير المناخ في نهاية الأمر وأن الحلول تأتي أيضا عندما ندير موارد المياه بشكل مختلف".وأكد أن " المناخ هو المياه و الامطار والفيضانات والجفاف".
وفازت لجنة هلسنكي التي تضم في عضويتها الدول التسع المطلة على بحر البلطيق، بجائزة مياه بحر البلطيق السويدية لجهودها في حماية البيئة البحرية الحساسة التي تتمتع بها المنطقة. يشار إلى أن السواحل المتاخمة لبحر البلطيق والمنطقة التي يصرف فيها مياهه يعيش فيها 85 مليون شخص.
وتضم هيلكوم كلا من الدنمارك وإستونيا وفنلندا وألمانيا ولاتفيا ولتوانيا وبولندا وروسيا والسويد وأيضا الاتحاد الأوروبي.
ودشنت جائزة بحر البلطيق المائية عام 1999 وتبلغ قيمتها 150 ألف كرونر(21 ألف دولار) وتمنح في السابع عشر من أيلول/سبتمبر.