
رسام الكاريكاتير الدنماركي فيسترجارد
وسيكون هذا الرسم المثير للجدل على غلاف الكتاب الذي سينشر في تشرين ثان/نوفمبر المقبل. وسيكتب الرسام الدنماركي كورت فيسترجارد سيرته الذاتية بالاشتراك مع الصحفي والمحرر جون ليكيجارد.
وكان فيسترجارد قد ساءت سمعته في مختلف أنحاء العالم بعد نشر الرسوم المسيئة للنبي في أيلول/سبتمبر عام 2005 في صحيفة "يولاندسبوستن" ما أثار غضبا بين الكثير من المسلمين واحتجاجات عنيفة في مختلف أنحاء العالم بعد ذلك بشهور.
وقال فيسترجارد لوكالة "ريتزو" الدنماركية للانباء بشأن قرار وضع الرسم المسيء على غلاف الكتاب إن "ذلك لا يهدف إلى بدء أزمة جديدة لكنه (الرسم) سيحرك الامور".
وكان فيسترجارد قد تقاعد أوائل هذا العام من الصحيفة التي ظل يعمل بها لمدة 27 عاما.
ويحتوي الكتاب على نحو 30 رسما وصورة كاريكاتيرية رسمها فييسترجارد ، ويتناول جهوده في مجال حرية التعبير.
ويعيش فيسترجارد تحت حراسة الشرطة ، لكنه قال إنه لم يندم بسبب رسومه المسيئة للنبي.
وفي الاول من كانون ثان/يناير الماضي ، اضطر فيسترجارد إلى الاحتماء بغرفة محصنة داخل منزله عندما اقتحم رجل صومالي المولد /28 عاما/ منزله وهدده
وكان فيسترجارد قد ساءت سمعته في مختلف أنحاء العالم بعد نشر الرسوم المسيئة للنبي في أيلول/سبتمبر عام 2005 في صحيفة "يولاندسبوستن" ما أثار غضبا بين الكثير من المسلمين واحتجاجات عنيفة في مختلف أنحاء العالم بعد ذلك بشهور.
وقال فيسترجارد لوكالة "ريتزو" الدنماركية للانباء بشأن قرار وضع الرسم المسيء على غلاف الكتاب إن "ذلك لا يهدف إلى بدء أزمة جديدة لكنه (الرسم) سيحرك الامور".
وكان فيسترجارد قد تقاعد أوائل هذا العام من الصحيفة التي ظل يعمل بها لمدة 27 عاما.
ويحتوي الكتاب على نحو 30 رسما وصورة كاريكاتيرية رسمها فييسترجارد ، ويتناول جهوده في مجال حرية التعبير.
ويعيش فيسترجارد تحت حراسة الشرطة ، لكنه قال إنه لم يندم بسبب رسومه المسيئة للنبي.
وفي الاول من كانون ثان/يناير الماضي ، اضطر فيسترجارد إلى الاحتماء بغرفة محصنة داخل منزله عندما اقتحم رجل صومالي المولد /28 عاما/ منزله وهدده