وغالبا ما تزحف هذه التقاليد إلي خارج مناطقها الريفية لتظهر وبصورة متزايدة في فيينا عاصمة النمسا. ففي شهور الطقس الدافئ تزداد أعداد الإحتفالات ذات الأزياء والطقوس التقليدية. وتتزايد أيضا أعداد النوادي الليلية التي تحول نفسها إلى أماكن تحاول محاكاة إحساس الوجود بشاليهات منطقة الألب.
وفي عالم تضربه الأزمات والمستقبل المجهول ، يسعى الكثير من الناس إلى العودة إلى تقاليد القرى حسبما تقول الطبيبة النفسية كورنيليا إهماير لاحدي الصحف الصادرة في فيينا .
إنهم بذلك يرضون رغباتهم من أجل الشئ المعروف والمضمون والتقليدي وجميعها تقدم إحساسا بالأمان.
وفي عالم تضربه الأزمات والمستقبل المجهول ، يسعى الكثير من الناس إلى العودة إلى تقاليد القرى حسبما تقول الطبيبة النفسية كورنيليا إهماير لاحدي الصحف الصادرة في فيينا .
إنهم بذلك يرضون رغباتهم من أجل الشئ المعروف والمضمون والتقليدي وجميعها تقدم إحساسا بالأمان.


الصفحات
سياسة








