
وقال ان هذا المشروع الذى تقوم الهيئة على تنفيذه على مدار العام وليس فى شهور الصيف فقط يوفر فى المتوسط عنوانا جديدا فى أحد المعارف الإنسانية كل أسبوع ، مشيرا إلى أن السوق يقبل على هذه الكتب بنهم شديد لأنها كتب رخيصة الثمن ، عالية القيمة والمردود الثقافى والفكرى .. جاء ذلك على هامش إفتتاح الأنصارى لسور الكتاب الرمضانى الذى تدشنه هيئة الكتاب للعام الثانى على التوالى على كورنيش النيل فى المنطقة المقابلة لمبنى الهيئة ..شهد الإفتتاح ممدوح شعت وكيل وزارة الثقافة وأحمد صلاح رئيس الإدارة المركزية للمعارض وأحمد عرابى مدير المعارض المحلية ، وعدد كبير من قيادات الهيئة والمثقفين ورجال الإعلام .وقدمت فرقة للفنون الشعبية عزفا للمزمار والطبل البلدى على هامش الإفتتاح .
وقال رئيس هيئة الكتاب أن الهيئة تقيم 35 معرضا للكتاب على مستوى الجمهورية بالتعاون مع المحافظات والجامعات ، من أجل توفير الكتاب ، مشيرا إلى أن عادة إقتناء الكتاب عند المصريين مرتبطة بصفة أساسية بالمعارض ،وقال أن معرض سور الكتاب الرمضانى أحد هذه المعارض التى أقامتها الهيئة العام الماضى لآول مرة وحققت نجاحا كبيرا وطالب الناشرون المشاركون فيه تكرار التجربة هذا العام ، لذلك إرتفعت المشاركة إلى 50 ناشرا محليا ، وتم تخصيص جناح خاص بإصدارات مكتبة الأسرة ، وجناح آخر لمبادرة المليون كتاب، حيث يحصل المتردد على السور عددا من الكتب المجانية يوازى عدد الكتب التى إشتراها .
وأضاف أن سور الكتاب ، يستقبل زواره من بعد الإفطار وحتى منتصف الليل ، لقضاء أمسية ثقافية ، وهو على غرار سور الأزبكية الذى لعب دورا كبيرا فى إتاحة أمهات الكتب لكبار مبدعينا بأسعار رخيصة ، مشيرا الى أن إفتتاح السور يأتى ضمن باقة الأنشطة الثقافية الرمضانية التى تتضمن تنظيم الندوات والأمسيات داخل أسورا الهيئة ، ويحاضر فيها العديد من كبار المفكرين حول الكتب المتميزة من إصدارات مكتبة الأسرة
وتتشارك هيئة الكتاب بقية هيئات وزارة الثقافة فى إحياء ليالى رمضان ، حيث تشارك فى محكى القلعة بتنظيم معرض للكتاب ، كما تشارك فى معرض الكتاب المترجم فى أرض دار الأوبرا
وقال رئيس هيئة الكتاب أن الهيئة تقيم 35 معرضا للكتاب على مستوى الجمهورية بالتعاون مع المحافظات والجامعات ، من أجل توفير الكتاب ، مشيرا إلى أن عادة إقتناء الكتاب عند المصريين مرتبطة بصفة أساسية بالمعارض ،وقال أن معرض سور الكتاب الرمضانى أحد هذه المعارض التى أقامتها الهيئة العام الماضى لآول مرة وحققت نجاحا كبيرا وطالب الناشرون المشاركون فيه تكرار التجربة هذا العام ، لذلك إرتفعت المشاركة إلى 50 ناشرا محليا ، وتم تخصيص جناح خاص بإصدارات مكتبة الأسرة ، وجناح آخر لمبادرة المليون كتاب، حيث يحصل المتردد على السور عددا من الكتب المجانية يوازى عدد الكتب التى إشتراها .
وأضاف أن سور الكتاب ، يستقبل زواره من بعد الإفطار وحتى منتصف الليل ، لقضاء أمسية ثقافية ، وهو على غرار سور الأزبكية الذى لعب دورا كبيرا فى إتاحة أمهات الكتب لكبار مبدعينا بأسعار رخيصة ، مشيرا الى أن إفتتاح السور يأتى ضمن باقة الأنشطة الثقافية الرمضانية التى تتضمن تنظيم الندوات والأمسيات داخل أسورا الهيئة ، ويحاضر فيها العديد من كبار المفكرين حول الكتب المتميزة من إصدارات مكتبة الأسرة
وتتشارك هيئة الكتاب بقية هيئات وزارة الثقافة فى إحياء ليالى رمضان ، حيث تشارك فى محكى القلعة بتنظيم معرض للكتاب ، كما تشارك فى معرض الكتاب المترجم فى أرض دار الأوبرا