تم إيقاف أقسام اللغات الأجنبية مؤقتا على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
عيون المقالات

طبالون ومكيودون وحائرون

07/11/2025 - ياسين الحاج صالح

"المتلحف بالخارج... عريان"

07/11/2025 - مزوان قبلان

كيف ساعد الهجري و"قسد" سلطة الشرع؟

07/11/2025 - حسين عبد العزيز

” قسد “.. ومتلازمة انتهاء الصلاحيّة

07/11/2025 - رئيس تحرير صحيفة الرأي

مفتاح الشَّرع الذَّهبي

06/11/2025 - د. مهنا بلال الرشيد

هل يعرف السوريون بعضهم بعضا؟

29/10/2025 - فارس الذهبي

كلمة للفائزين بعضوية مجلس الشعب السوري

26/10/2025 - ياسر محمد القادري


صاحبات البشرة البرونزية بتن أكثر قبولاً وجاذبية في الثقافة الأوربية من البيضاوات




برلين - لعقود من الزمان، ظلت الثقافة الأوروبية تنظر إلى البشرة البيضاء الشاحبة على أنها اكثر جاذبية مقارنة بأصحاب البشرة البرونزية المكتسبة من التعرض لأشعة الشمس . كانت البشرة البيضاء الشاحبة علامة على الثراء مقارنة بالبشرة البرونزية التي كانت رمزا للفقراء ممن يضطرهم شظف العيش إلى العمل تحت أشعة الشمس الحارقة.


صاحبات البشرة البرونزية بتن أكثر قبولاً وجاذبية في الثقافة الأوربية من البيضاوات
لكن الأمور تغيرت حيث أصبحت البشرة البرونزية الداكنة تعني أن صاحبها أو صاحبتها تمتلك من أسباب الثراء  ما يمكنها من قضاء الإجازات في الخارج. من جديد،تغيرت الاتجاهات مع إثارة المخاوف من سرطان البشرة.

ونشرت مجلة زود دويتشه تسايتونج مقالا أثارت فيه تساؤلا تمثل في "هل سيكون هذا الصيف هو الذي لن تنساه بشرتنا؟" وخلفية السؤال تتعلق بحملة إعلانية جديدة في المانيا لشركة "إتش آند إم" السويدية للأزياء. فالصور التي استخدمت في الحملة تظهر العارضات من ذوات البشرة البرونزية الداكنة وهن يرتدين أزياء الاستحمام التي تنتجها الشركة.

انتقد أطباء الامراض الجلدية الصور التي استخدمتها الشركة بينما ردت الشركة برفض اتهامها بتشجيع الناس على مغامرة الحصول لون البشرة هذا والتي قد تكلفهم إصابة جلودهم بسرطان البشرة.

د ب أ
الخميس 31 مايو 2012