
وابتكرت هذه النسخة من عمل موزار التي تحمل اسم "امبيمبي يوملينغو" في 2007 في مسرح "باكس ثياتر" في مدينة الكاب قبل ان تلقى نجاحا في لندن اوصلهاالى نيل جائزة لورانس اوليفييه في 2008.
وقد لقيت نجاحا في دبلن وطوكيو وسنغافورة.
واراد المنتج جنوب الافريقي ايريك ابراهام والمخرج الانكليزي مارك دورنفورد ماي ان يقدما عملا عرضا موسيقيا يشكل جسرا بين افريقيا والعالم الغربي.
والفكرة جريئة ومناسبة في الوقت نفسه بما ان "الناي السحرية" ولدت في احدى ضواحي فيينا تياتر آوف دير فيدن بقيادة ايمانويل شيكانيدير
ومن "ضاحية" الى اخرى، لا يبدو عمل موزار غريبا في مدينة الصفيح التي يقدمها الديكور بقطع القماش البالية والمعدن.
اما اللغات المستخدمة هي لغات جنوب افريقيا مثل الانكليزية والهوسا.
ولا يقتصر التحول على هذه النقطة. فالاوركسترا لا تتألف سوى من الماريمبا وغيرها من الآلات الايقاعية الافريقية يعزف عليها الموسيقيون ببراعة لافتة.
وهؤلاء الموسيقيون يتحولون ممثلين ويرقصون ويغنون.
وتم اختصار التوليفية الموسيقية نصف ساعة لتصير ساعتين فحسب، وبقي الجزء الاساسي من الاغاني مطعما باصوات الجوقات لاسيما جوقة زولو
وقد لقيت نجاحا في دبلن وطوكيو وسنغافورة.
واراد المنتج جنوب الافريقي ايريك ابراهام والمخرج الانكليزي مارك دورنفورد ماي ان يقدما عملا عرضا موسيقيا يشكل جسرا بين افريقيا والعالم الغربي.
والفكرة جريئة ومناسبة في الوقت نفسه بما ان "الناي السحرية" ولدت في احدى ضواحي فيينا تياتر آوف دير فيدن بقيادة ايمانويل شيكانيدير
ومن "ضاحية" الى اخرى، لا يبدو عمل موزار غريبا في مدينة الصفيح التي يقدمها الديكور بقطع القماش البالية والمعدن.
اما اللغات المستخدمة هي لغات جنوب افريقيا مثل الانكليزية والهوسا.
ولا يقتصر التحول على هذه النقطة. فالاوركسترا لا تتألف سوى من الماريمبا وغيرها من الآلات الايقاعية الافريقية يعزف عليها الموسيقيون ببراعة لافتة.
وهؤلاء الموسيقيون يتحولون ممثلين ويرقصون ويغنون.
وتم اختصار التوليفية الموسيقية نصف ساعة لتصير ساعتين فحسب، وبقي الجزء الاساسي من الاغاني مطعما باصوات الجوقات لاسيما جوقة زولو