وسط فضاء دولي ملبد بالحروب والأزمات الاقتصادية، ومتداخلٍ في اصطفافاته المحورية، على خلفية الغزو الروسي لأوكرانيا، اقتنص الرئيس التركي رجب طيب أردوغان ما اعتبره بمثابة الفرصة السانحة لإعلان تدخله
في موسم تصاعد النزاع بين تركيا والحلف الأطلسي يؤكد الرئيس الأميركي جو بايدن أن لا خطط لديه للقاء نظيره التركي رجب طيب أردوغان. لكنه يعتقد أن بالإمكان تسوية الخلافات الحالية. والأرجح أن واشنطن، عبر
تلقت الثورة السورية انتقاداتٍ لا حصر لها، ونالها كثير من التشهير، بسبب شخصياتٍ ممن تصدروا قيادتها. وهذا ينطبق على عسكريين وسياسيين من المجلس الوطني والائتلاف وهيئة التفاوض. وبعض النقد لم يكن وجيها،
شكّل التدخّل في سوريا تمدّداً روسياً لوراثة النفوذ الأميركي تدريجاً في الشرق الأوسط، وفي حين أن موسكو استخدمت دورها السوري لشراكات شتّى مع دول عربية في المنطقة، كذلك مع تركيا وإيران وإسرائيل، إلا أن
يلفت النظر في سورية التعاملُ مع صفة "مُعارض" وكأنها صفة ثابتة للمُعرّف به، وكأنها مهنة ثانية له، فيقال: فنان معارض، أو كاتب معارض أو سياسي معارض، إلخ. ويمتد ذلك ليشمل التعريف بوسائل الإعلام، فيقال:
من قبلات الزفاف الملكية إلى الاحتفالات بنهاية الحروب، كانت شرفة قصر باكنغهام في لندن، مسرحاً للحظات وطنية منذ أن أطلت منها الملكة فيكتوريا لأول مرة في عام 1851. بمناسبة اليوبيل البلاتيني، ستوفر
ليس من اسم آخر لما يجري اليوم بين إيران وإسرائيل سوى الحرب. إنّها حرب بقاسم سليماني أو من دونه، وبحكومة ليكوديّة أو بحكومة مناهضة لليكود. معظم هذه الحرب يجري على الأراضي السورية وفوقها؛ لكن بعضها
يدخل الغزو الروسي البربري لأوكرانيا شهره الرابع، معلناً بداية تنفيذ خطة بوتين المهووس باستعادة أمجاد الاتحاد السوفييتي السابق، نجد أن إدارة بايدن في حالة ارتباك، هذا الارتباك سببه مخطط استراتيجيتها