تسلّم غالبية اللبنانيين لـ "حزب الله" بأنّه حقق تفوّقاً كاسحاً على جميع القوى السياسية في لبنان، وبات يسيطر فعلياً على القرار الوطني. وامتاز هذا الحزب، في الفترات السابقة، بأنّه عندما "يرفق في
ليس لعودة رفعت الأسد إلى سوريا أية أهمية، إذا أردنا قراءتها من زاوية انعكاسها على مجريات الحدث السوري، فهو غير قادر على الفعل من أي وجهة، ناهيك عن أن الحدث السوري أصبح كما هو معروف ملفاً بيد الآخرين،
منذ أيام قليلة شيّعت الطائفة الشيعية في لبنان السيدة زينب خليلي، زوجة الإمام “الغائب” موسى الصدر، مؤسس حركة أمل. جميع وسائل الإعلام اللبنانية التي نقلت الخبر أصرت على استخدام صفة “زوجة الإمام الصدر”
قال: «إذا أردتَ فهم الوضع العراقي على حقيقته، لا بد أن تتذكَّر أنَّ الأمر يتعلَّق ببلد كان دائماً قلقاً أو خائفاً، ولم يذق -خصوصاً في العقود الماضية- طعمَ الحكم الطبيعي». وأضاف: «العراق خائفٌ في
يقر مسؤولون فرنسيون أنّ خطة باريس الهادفة الى إخراج لبنان من أزمته مستحيلة، إذا لم تراجع المملكة العربية السعودية ومعها مجلس التعاون الخليجي نظرتها الى لبنان، ذلك أنّ حجر الزاوية في بنية الإنقاذ هو
لقد أثار قرار المنظمة الدولية للشرطة الجنائية المتضمن إعادة التعامل والتعاون مع مكتب الانتربول في سورية عدة تساؤلات ، مما اقتضى توضيح هذا القرار و اثاره ، من خلال التعريف بالانتربول ومهامه و دوره
تنطق الدبلوماسية الأميركية بلغة "الصدقيّة الجديدة" التي تنوي إدارة بايدن نسجها عبر سياساتها الخارجية، علماً أن صدقيّتها تلطّخت كثيراً لدرجة لوم القيادات العسكرية الأميركية لها علناً في جلسات الكونغرس
كان المرحوم خالد بك العظم من أشهر الشخصيات السياسية العربية والسورية في النصف الأول من القرن العشرين، وفي سجلّه إنجازات كبيرة يصعب حتى على أعدائه طمسها وتجاهلها أو نكرانها. يعود له الفضل في نهضة دمشق