تسارعت الأحداث في أفغانستان وسيطرت حركة طالبان خلال بضعة أيام على البلد كاملا وهرب قادة النظام السابق للخارج، بعد إصرار الولايات المتحدة على الانسحاب تلبية لرغبة أغلبية واسعة من الشعب الأميركي مهما
يطرح النزاع على درعا بين النظام في سورية من جهة، وقوى المعارضة المحلية وحاضنتها الشعبية على الجهة المقابلة، تساؤلاتٍ عديدة في مساراتٍ مختلفة. ليس فقط ما يتعلق منها بمصير التسويات بين النظام ومعارضيه
كان من المستغرب رؤية بيان صادر عن المكتب الاقتصادي الإيراني في حلب على قناته الناطقة باللغة الفارسية على الواتس آب في 5 أغسطس/آب الماضي؛ يحذر فيه أعضاء المجموعة التي تضم عدداً كبيراً من التجار
كنت أرى أن حلّ مشكلاتنا، طوال السنوات العشر الماضية، وقبلها أيضًا، يبدأ (نعم "يبدأ" فحسب) بالقراءة والتثقيف، ومن ثمّ الانتظام في مؤسسات سياسية ومدنية حديثة، وتنمية فضيلة الحوار استنادًا إلى قواعد
اختفى الظواهري وأصبح شبحاً في النصف الأول من تسعينات القرن العشرين؛ لكنه مع ذلك تنقل سراً طوال هذه الفترة، فقد أظهر جواز السفر الذي استخدمه أنه زار ماليزيا وتايوان وسنغافورة وهونغ كونغ... في كانون
دخل التمهيد المكثَّف للصفقة النووية مع الجمهورية الإسلامية الإيرانية مرحلة إيضاح التفاصيل وشرح الضمانات بين الحليفين الأميركي والإسرائيلي بالذات، عبر زيارة مدير وكالة الاستخبارات الأميركية CIA، وليام
لدينا قصة سياسية في كل ما يحدث بكرة القدم لا تخفيها جملة "إنها مجرد لعبة" ومن المناسب استعادتها كلما جرت مباراة حاسمة أو استحوذت ذراع استثمارية لدولة ثرية على فريق ناجح أو لاعب ماهر. لم تبدأ الدراما
لا يشكل طلب وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن، الأربعاء، من الرئيس السوري بشار الأسد معرفة مصير الصحافي الأميركي أوستن تايس الذي اختفى في سوريا عام 2012، تغييراً في سياسة التعامل مع سوريا عن بعد،