ما من شك بأن التفكير في أي جانب من جوانب العلاقة بين إيران ونظام دمشق سوف يقتضي – حكماً – التفكير فيما يشبه الأسس الناظمة لتلك العلاقة والتي باتت أقرب إلى المبادئ (ما فوق دستورية) إن جاز التشبيه،
كثيراً ما بات يتردد على مسامعنا بعد انطلاق الثورة السوريّة سنة 2011 عبارات مثل “ فسيفساء سورية، مجتمع فسيفسائي، النسيج الفسيفسائي السوري، اللوحة الفسيفسائية السورية”، وغالباً ما يتم طرح ذلك ضمن
يذكر التاريخ أن مؤسس الحركة الصهيونية ثيودور هرتزل طلب من السلطان العثماني عبد الحميد الثاني التنازل عن فلسطين للشعب اليهودي، مقابل تسديد كل الديون الخارجية للدولة العثمانية، فرد عليه السلطان بقوله:
هربت عائلة فرانك اليهودية من ألمانيا بعد عامين من استيلاء النازيين على السلطة فيها، وتزايد العنف ضد اليهود. الابنتان آن ومارغو فرانك ووالداهن استقرّوا في أمستردام، على أساس أن العاصمة الهولندية سوف
عندما تتكرر، على مدى حقبٍ، بشكل ملحوظ، تعبيرات تمييزية وعنصرية ضد مجموعة، أو مجموعات بشرية، إن كانت على مستوى الأداء الكلامي أو السلوكي أو كليهما؛ فإنه يتوجب النظر إليها بوصفها أنماطًا ثقافية وليست
أعلنت الحكومة الإيرانية المنتهية ولايتها عن اتفاقية جديدة مع نظام الأسد الهدف منها استرداد ديونها وثمن تدخلها لصالح الأخير في سوريا، وذلك بالتزامن مع تسارع التقارب بين أنقرة ودمشق. ملخص
هل سبق أن خَبِرنا شيئاً شبيهاً بمقتل السيدة هبة حاج عارف في بلدة بزاعة القريبة من مدينة الباب شمالي حلب، المنطقة الواقعة تحت سيطرة «الجيش الوطني» التابع لتركيا؟ حاج عارف سبقَ أن تَلقَّت تهديدات تتّصل
قاد التحرّك التركي لافتتاح معبر أبوالزندين بين مناطق سيطرة النظام والمعارضة السوريين في ريف حلب إلى إثارة مخاوف فصائل المعارضة المسلحة وحواضن الثورة والنازحين في المخيّمات من توجّه تركي لتسليم