لم أشعر إلا بالغضب، عندما أعلن تركي آل شيخ عن جائزة “القلم الذهبي” للرواية، التي تصل قيمة جوائزها إلى ستمئة وتسعين ألف دولار، وتصل قيمة جائزة الرواية الفائزة بالمركز الأول إلى مئة ألف دولار، وهو رقم
من قال إن السياسة عالم وادع لا مكان فيه للتحديات؟ التحديات هي عصب السياسة، ولكنها ليست أهم مشكلات السياسيين، بل طريقة تعاملهم معها هي التي قد تكون المشكلة الحقيقة، وقد تكون شيئاً آخرَ مختلفاً تماماً
«تمييز أو تميز» أمام هذه الجملة وبجانبها علامة استفهام ضخمة، تقف الكاتبات المغربيات وحتى العربيات، وربما العالميات، حائرات ومنهن المنفعلات والغاضبات، بسبب هذا التصنيف أو التسمية، في حين بعضهن أطفأن
تشيع في النقاشات العامة بين السوريين فكرتان تتعلّقان بالديمقراطية، تعكسان قدراً لا بأس به من الاختلاط فيما يخصّ فهم النظام الديمقراطي أو تصوّره، بصفته بديلاً مقترحاً من نمط الحكم العائلي المُنحطّ
منذ أيام والعالم منشغل بمايحدث في الولايات المتحدة الأمريكية، حيث المعركة الانتخابية حامية الوطيس بين الرئيس الأمريكي جو بايدن والمرشح الجمهوري والرئيس السابق دونالد ترمب. إذ أظهرت استطلاعات الرأي
منطقياً، بدأت كامالا هاريس (60 عاماً) تتدرب على تولّي مهمات الرئاسة الأميركية منذ أن انتُخبت نائبة للرئيس جو بايدن عام 2020 ودخلت البيت الأبيض في شهر كانون الثاني (يناير) 2021. وهي أول أميركية من أصل
باتت عبارة "عدم توافر إرادة دولية للحل" اللازمة التي يكاد لا يخلو منها أيُّ حديثٍ عن الحل السياسي في سورية. ولا يخفى على أحد أن الإرادة الدولية لحل القضية السورية ترتكز، في معظمها، إن لم يكن كلها،
يستمر الملف السوري في تصدّر النقاشات الداخلية في تركيا، ليتحوّل إلى ورقة تجاذب سياسي بين الفرقاء الأتراك، وسط اتّفاق كل الأحزاب الرئيسية على ضرورة التواصل مع دمشق بغية إيجاد حل لأزمة اللاجئين