.كلما مرت الأيام، وكُشف عن المزيد من خبايا الاتفاق النووي، وانكشف ما كان يدور على هامش ذلك الاتفاق، أصبح من المؤكد أن ما عقده أوباما وحزبه الديمقراطي مع إيران اتفاق يتجاوز المسألة النووية بكثير،
يحلو لنظام الأسد وحلفائه ومؤيديه، القول ان نظام الأسد انتصر على السوريين، وان جيشه في طريق استعادة السيطرة على الأراضي السورية، التي خرجت عن سلطته في السنوات الماضية بعد ان اعلن السوريون ثورتهم
.لماذا بنيامين نتنياهو، رئيس وزراء إسرائيل «مهتم جداً بقمة ترمب – بوتين»؟ لأنه «يأمل أن يتوصلا إلى صفقة القرن الحقيقية»، صفقة لا علاقة لها بحل القضية الفلسطينية أو صفقة القرن المزعومة، وهي لا تهم
يعيش النظام الإيراني هواجس السقوط وذلك منذ نشأته، ولطالما تمدد شر هذا النظام إلى مناطق مختلفة في الشرق الأوسط للحفاظ على نفسه وسلطته، إذ هدر مبالغ طائلة لزعزعة استقرار دول عربية عدة بهدف الوصول إلى
حتى دولة الاحتلال الإسرائيلي انحنت، مؤقتاً بالطبع، أمام تخطيط الكرملين لحسم معركة درعا، فوافقت على مشاركة ميليشيات «أبو الفضل العباس» الشيعية العراقية/ الإيرانية، وأنفار من مقاتلي «حزب الله»
ينقل الصحافي الأميركي، ديفيد أغناطيوس، في مقال له نشر في صحيفة واشنطن بوست الأسبوع الماضي، عن معارض سوري اتهامه الولايات المتحدة بـ"الخيانة"، وذلك لسماحها لقوات النظام السوري، مدعومة بغطاء جوي روسي
في خضم الخسارات العربية المتلاحقة في كأس العالم 2018، أعاد مغردون، ومن باب المزاح، تعريف معنى "فيفا" واعتبروها اختصارا باللاتينية لعبارة "كرة القدم ليس للعرب" (Football Is not For Arabs). وبين المزاح
لا يبدو أن جبران باسيل، صُهر رئيس الجمهورية اللبنانية ميشال عون، تعلّم كثيراً من الدبلوماسية خلال السنوات التي أمضاها على رأس وزارة الخارجية اللبنانية. والحقيقة أننا في لبنان اعتدنا بعد الحرب