لماذا العودة إلى رواية توريث الرئيس بشار الأسد؟ لأن مسار الأحداث وما انتهت إليه حتى الآن يؤكد أن قرار التوريث الذي اتخذه الرئيس الراحل حافظ الأسد قبل سنوات من وفاته في صيف عام 2000 كان أخطر قرار
الآن.. والآن فقط.. تدرك الدولة أنها أخطأت خطأ العُمر، عندما دفعت بالفريق أحمد شفيق خارج سباق الرئاسة.. كان الرجل منذ البداية قادراً على إدارة معركة انتخابية محترمة، وكان قادراً على أن يحصد عدداً
يختلف تدبير إعتقال الرئيس الأسبق لأركان حرب القوات المسلّحة المصريّة الفريق سامي عنان بعد إبرازه نيّة الترشّح إلى الإنتخابات الرئاسية، وبتهمة العزم على هذا الترشّح دون مواربة، عن الوقائع «الطريفة» في
نحن نمر بظروف استثنائية. لا أعلم على وجه التحديد متى بدأنا المرور بها ولا النقطة التي سنعلن عندها النجاح في عبورها. أضف إلى ذلك أنني لا أعلم شيئا واحدا لا ينطبق عليه وصف "استثنائي" في حالتنا المصرية:
رغم انها تبدو صلبة من بعيد، فان الرطب من الرمال المتحركة والجاف، تبدأ في التفكك وسحب غريمها نحو الاسفل بمجرد أن يطأها والسقوط في رمال متحركة جافة او رطبة ، يستلزم الحصول على مساعدة خارجية في أسرع وقت
على مدار العامين الأخيرين، زادت الفجوة بين الجزائر والإمارات في مواقفهما تجاه الأزمات الإقليمية، وأخذت الدولة الأفريقية تبتعد كثيرًا عن سياسات الدولة الخليجية، بل ووصلت في بعض الأزمات كالأزمة
كان ظهور «داعش» مصيبة كبرى ابتليت بها المنطقة. لكن انحسار هذا التنظيم الرهيب أعاد التذكير بحقيقة مرة، وهي أن مصائب المنطقة لم تبدأ مع «داعش» لتنحسر بانحساره. ولا مبالغة في القول إن «داعش» شكل
حين ترتدي امرأة البرقع فهذه حرية شخصية. لكن حين ترتدي امرأة أخرى تنورة قصيرة أو جينزا ضيقا، فهي فاسقة فاجرة زنديقة. حين تتزوج شابة من صحافي مشهور في قناة تلفزيونية معروفة الأهداف والتمويل، ويتم هذا