لعل شهر رمضان المبارك يكون بوابة الفرج لهؤلاء. منذ منتصف أبريل/ نيسان الماضي يقبع أكثر من خمسين لاجئا سوريا في العراء على الحدود المغربية مع الجزائر، غالبيتهم الساحقة من النساء والأطفال منهم من ولد
في كتابٍ من الضروري أن يقرأه كل مهتم عربي بالسياسات الدولية، وضعه قبل قرابة عقد مستشار الرئيس كارتر لشؤون الأمن القومي، الأستاذ البولوني الأصل، زبغنيو بريجنسكي، "لعبة الشطرنج الكبرى"، يوجد شرح وافر
لم يسبق أن ارتبط اسم إيران بالإرهاب كما ارتبط في القمة الأميركية- العربية- الإسلامية في الرياض. ولم تكن هناك ملامح استراتيجية واضحة لمحاربة الإرهاب عسكرياً وفكرياً كما ظهرت بوادرها في الفرصة التي
في 16 أيار/مايو، سيلتقي الرئيس التركي رجب طيب أردوغان مع الرئيس الأمريكي ترامب في البيت الأبيض لمناقشة مجموعة من القضايا المترابطة، بما فيها الحملة الأمريكية لتحرير مدينة الرقة السورية بمساعدة كردية
لندن - قال الكاتب البريطاني ديفيد هيرست إن زيارة ترامب للمنطقة تبشر بحقبة سوداء لها آثارها الخطيرة، مرجحا في الوقت ذاته أن الهجوم الإلكتروني الذي تعرضت له قطر تقف خلفه دولة الإمارات. وأضاف هيرست في
لا أعتقد أنك ستجد جهازاً سياسياً أو إعلامياً أو أمنياً في الدول التي تحترم نفسها يقوم بمراقبة شبكة الانترنت ومواقع التواصل بهدف التجسس وتكميم أنفاس الشعب أو ملاحقة الناس بهدف تطويعهم وتركيعهم وتكميم
حملت زيارة الرئيس دونالد ترامب الأخيرة للمملكة العربية السعودية وإسرائيل والمناطق الفلسطينية معها تصريحات متعددة حول دور إيران في رعاية الميليشيات في الشرق الأوسط، ما دفع طهران الى الرد من خلال
حصل الرئيس الأميركي دونالد ترامب على كل ما حلم به في قمم الرياض من حفاوةٍ، وتدفق الأموال على الاقتصاد الأميركي وعلى الميزانية المطلوبة للنظام الجديد لمحاربة الإرهاب، واستعداد دول مسلمة وعربية لتوفير