لنتحدث صراحة : لم يأتِ انتخاب الجنرال ميشال عون رئيساً للجمهورية بالأمس برداً و سلاماً على قلوب شرائح واسعة من اللبنانيين. والأمانة أيضاً تقتضي منا الاعتراف بأن هناك شعوراً مراً بهزيمة لحقت بخط سياسي
مع احتدام معركة الموصل وتزايد الحديث عن قرب القضاء على تنظيم الدولة الإسلامية، بدأ المحللون في توقع مرحلة ما بعد التنظيم. ومن هذا المنطلق، توقعت صحيفة واشنطن بوست الأمريكية أن يزداد الوضع في الشرق
نشر الصحفيان الفرنسيان جورج مابرينو وكرستيان شينو قبل أيام كتابا بعنوان «أمراؤنا الأعزاء»، يحكي بشكل رئيسي عن علاقات دول الخليج بفرنسا، خصوصا خلال فترة الرئيس نيكولا ساركوزي، الذي دلف إلى قصر
الغرب هو اليوم الخاسر الأكبر من فشله في الارتقاء إلى مستوى المسؤولية الدولية التي انتزعها بالقوة والسياسة والقدرة على تحمل المسؤولية. وخسارة الغرب الأطلسي السياسية والمعنوية أكبر أثراً من أي خسارةٍ
اذاً، الى انتخاب الرئيس. وربما يصحّ هنا قول حسن روحاني إنه "اختيار بين السيئ والأسوأ"، علماً بأن الرئيس الايراني كان يعني هيلاري كلينتون ودونالد ترامب، وليس سليمان فرنجية وميشال عون. ويترافق الانتخاب
انعقد مؤتمر لوزان في سويسرا بدعوة أميركية وروسية، فيما كانت روسيا أوّل من أعلن عن انعقاده قبل أقل من أسبوع وحضرت الأطراف الإقليمية والدولية المؤثرة في الأزمة السورية وعلى مستوى وزراء الخارجية.
كشف المحلل العسكري في صحيفة "يديعوت أحرونوت"، أليكس فيشمان، أنّه من المرتقب أن تقوم إسرائيل بتنفيذ عدة مشاريع استثمارية في مصر، لا سيما في مجال بناء وتحسين البنى التحتية، مع عودة التعاون بين الطرفين،
بعد أن ظل النظام الإيراني يسوق مبرراته في التدخل في الأزمة السورية، ويقدم ذريعة الدفاع عن المراقد الشيعية ليدفع بالمزيد من المقاتلين في الساحة السورية، جاء قائد «فيلق القدس» قاسم سليماني ليعطي مبرراً