ما أن بدأ البحث عن ضوابط لما بعد الاتفاق النووي حتى وجدت ايران نفسها في “مرحلة انتقالية” تفرض عليها البدء بتغليب “الدولة” على “الثورة”، والشروع بتقديم حسن روحاني ومحمد جواد ظريف على محمد علي الجعفري
لم يكل وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف منذ بداية الأزمة السورية من الدفاع عن نظام بشار الأسد، وهذا سبب أساسي في إطالة عمر النزاع ورفض الأسد لتقديم التنازلات، وعندما طالت الحرب دخلها التطرّف
تأخرت السعودية في إعلان روايتها عن اللقاء الذي جمع مسؤول الجهاز الأمني للنظام السوري، علي المملوك، مع مسؤولين سعوديين في مدينة جدة. لكنها حسناً فعلت عندما قررت أخيراً إعلان هذه الرواية كما جاء في
الإعلان عن موافقة روسيا على خريطة دولية تتضمن مصير الأسد، وهو ما كشفته أمس محادثات ميخائيل بوغدانوف مع أحمد الجربا، يشكل مؤشراً لنجاح السعوديين في اقناع الروس بأن المدخل الوحيد للحل في سوريا هو
ما المفيد الذي انفرد بقوله السفير السعودي في القاهرة أحمد القطان خلال لقائه رؤساء تحرير الصحف المصرية الثلثاء الماضي، وتاه وسط تغطيات وعناوين صحف ركزت على ما قاله حول هذا الكاتب أو ذاك؟ إنه نفيه
لا شيء في العلوم الاجتماعية يُسمى «طبقة سياسية». فالعلوم هذه حددت منذ عقود مديدة معنى الطبقة وآليات تشكلها وظهورها وأدوارها. لكن «الطبقة السياسية» تبرز في لبنان كعامل حاسم في رسم مصير هذا البلد
من الواضح أن تركيا لم تكن تمنح الهدايا على طريقة (بابا نويل) عندما فتحت قواعدها الجوية وأهمها قاعدة انجرلك أمام الطيران الأمريكي, ومن الواضح أن ما خفي من بنود الاتفاق (الأمريكي- التركي) أكثر مما ظهر
عشية المحادثات المفصلية في الدوحة، أعلن رجب طيب إردوغان أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يتّجه إلى التخلي عن بشار الأسد، وأنه لم يعد يشاطر الرأي القائل إن بلاده ستقف إلى جانبه حتى النهاية، وقد تزامن