ليست القوة العسكرية لنظام الأسد هي التي تجعل وضعه أفضل من وضع أعدائه داخل سوريا، يقول متابعون أميركيون للأوضاع في منطقة الشرق الأوسط وطريقة تعاطي إدارة بلادهم مع تطوّراتها، بل تشرذم القوى الدولية
المسلمون لم يغيروا أسلوبهم العفوي التدميري، والنتائج السلبية هي نفسها تتكرر، بينما يدور الجميع في الحلقة المفرغة الجهنمية، تماما كما حدث بعد صدور آيات سلمان رشدي الشيطانية، قوبلت الرسوم الدنماركية
خلال بضعة أيام تستضيف العاصمة الروسية موسكو مؤتمرا «حواريا» حول سوريا. ما قيل، وما زال يقال، بأن الغاية من المؤتمر هي «الحوار» بين النظام والمعارضة، وحتى هذه النقطة.. لا بأس بذلك. أيضا قيل، وما زال
بعد 3 سنوات من الحرب، لا زال تحالف الرئيس بشار الأسد قريبًا كما كان. عندما أعلنت حكومة الرئيس فلاديمير بوتين أنها تحاول ترتيب محادثات سلام “سورية- سورية” لملء الفراغ بعد فشل محادثات “جنيف 2″ في ربيع
توقع كثيرون، وتمنى كثيرون، أن لا تنجح المبادرة الروسية من أجل حل سياسي للأزمة السورية. الذين توقعوا هم الذين يريدون وقف القتل والتدمير، اليوم قبل الغد، ويتطلعون الى حل حقيقي لم يروا ملامحه سواء في
يوم 5/1/2015 قرأت في مجلة «فواسي» الفرنسية تصريحا للمطرب الذي غنى في الكنيسة يوم رحيل الليدي ديانا «إلتون جون» وكان صديقا لها ومثليا جنسيا (تزوج) من صديقه على سنة الدولة والقوانين العصرية، وبالرفاه
في أكتوبر (تشرين الأول) الماضي أظهرت استطلاعات الرأي أن 15 في المائة فقط من الفرنسيين يرغبون في خوض الرئيس هولاند الانتخابات الرئاسية المقررة في 2017. وهذا أدنى مستوى تأييد يحصل عليه رئيس فرنسي منذ
يعاني السوري من غياب الشفافية (و لو بحدها الادنى) لدى السياسيين المتوكلين أمره في كلا الجانبين سواء المعارضين أم الموالين، فيجد نفسه في خضم حالة من التصريحات المتعددة والمتضاربة فإما تكون كلاسيكية لا