تميّز حلول الذكرى السنوية العاشرة لانسحاب جيش النظام السوري ومخابراته من لبنان بالإعلان عن وفاة أبرز رموز تلك الحقبة، اللواء رستم غزالي (مواليد العام 1953). ويأتي إعلان هذه الوفاة، بعد أنباء
كنّا نتألم كثيراً ولأبعد الحدود، لما نرى الأحوازيين يتوجّعون لمنتهى الوجع بسبب قضية احتلال بلادهم التي صارت منسيّة رغم مرور ما يقارب قرن من الزمن على غزو إيران لهذا البلد العربي. في المقابل كنّا نأمل
ربما لم تعد هناك حاجة للتأكيد على أنه لو أن «عاصفة الحزم» تأخرت لبضع ساعات فقط، لكان وضع اليمن بشماله وجنوبه غير وضعه اليوم، ولكان فيه الآن عشرات الألوف من حراس الثورة وقوات «الباسيج» الإيرانية
قامت الثورة الإسلامية في إيران في العام 1979مع آية الله الخميني ليس فقط على الانقلاب على نظام حكم الشاه وإرساء جمهورية إسلامية في إيران، بل أيضاً وأساساً على مبدأ تصدير الثورة الخمينية الى الدول
ما حدث مؤخرا زلزال أحدثه التغير الجذري في موقف السعودية “قاطرة العرب” الوحيدة اليوم وتغييرها لمقارباتها في كل المنطقة بشكل جذري، فقد أدرك السعوديون أخيرا بعد ابتلاع إيران لليمن أن شهية إيران الفارسية
هل على الدول العربية أن تقلق من السياسات الأميركية في الفترة المتبقية من حكم الرئيس الأميركي باراك أوباما؟ الشاهد أنه إذا كان القلق قد عرف طريقة إلى نفوس العرب قبل حواره الأخير مع الـ«نيويورك تايمز»،
في هذا الجزء أحاول أن أركز فقط على جزئية تأثير الاتفاق الغربي - الإيراني النووي على العلاقة بين الضدين الإقليميين الكبار، السعودية وإيران. قبل أن يفتح الرئيس الأميركي باراك أوباما المفاوضات مع النظام
من تهمة الطائفية، إلى العقدة من إيران، تواجهك بعض النخب المعزولة عن نبض الأمة، من أصناف شتى، ومن ضمنها نخب تعيش على عطايا إيران وحلفائها، لكأن تلك الجحافل من جماهير الأمة التي باتت تعيش هاجس التوسع