أطلّ الأمين العام لـ”حزب الله” السيد حسن نصرالله شخصيا في مجمّع سيد الشهداء في الرويس في الضاحية الجنوبية في احتفال “يوم القدس” في محاولة للتعويض في ظهوره الشخصي عن فراغ خطابه السياسي من أي مضمون، لا
لم يتغيّر شيء في سوريا. بل تغيّر الكثير في ظل ثورة حقيقية لشعب يرفض البقاء أسير الذلّ. ما لم يتغيّر ولن يتغيّر هو أن هناك نظاماً في بحث مستمرّ عن شرعية. إنّها شرعية مفتقدة منذ نصف قرن، منذ وصول حزب
كلام يخرج كل فترة عن “أهالي دمشق” ويستهدف به ضمنا وحصرا “الدمشقيين” وليس كل من يسكن دمشق من غيرهم، كلام عن سكوت “الدمشقيين” عن حصار الغوطة وحصار أجزاء من دمشق كبرزة والقابون، أو قرى وادي بردى
اخرجوا يا مسيحيي دمشق ويبرود ومعلولا من أوطاننا، واخرجوا يا مسيحيي الموصل ونينوى وبغداد من بلداننا، واخرجوا يا مسيحيي لبنان من جبالنا وودياننا، واخرجوا يا مسيحيي فلسطين والجزيرة من شواطئنا
ظل اللاجئون يبحثون عن مأوى لهم في تركيا لعدة قرون: حيث هرع الروس عقب الثورة البلشفية عام 1917، واليهود الفارون من الاضطهاد النازي، والأرمن، والإيرانيون بعد عام 1979، والأفغان، والعراقيون الفارون من
مقالي اليوم ليس جديداً، بل كتبته في الثامن من الشهر الأول من عام 2007. لكن ما توقعته آنذاك يحدث بحذافيره. ولو أردت أن أوّصف الوضع اليوم لما غيرت كلمة واحدة. إلى المقال القديم الجديد دون زيادة أو
من سوء حظ الأستاذ هادي البحرة انه جاء لرئاسة الائتلاف في اصعب الظروف، فالائتلاف يمر بأسوأ حالاته على صعيد تركيبته الداخلية وعلى صعيد الضغوط الدولية، فهو على وشك التفكك والانهيار بعد القطيعة النهائية
في مسرحية جديدة خرج بشار الاسد، ومن وسط قصره، مؤديا القسم الرئاسي، وهو قسم كاذب، حيث تهجم، وكال التهم، لدول الخليج العربي، وزور في التاريخ. اقسم الاسد بالله كاذبا بالقول «ان احترم دستور البلاد