تعددت الأسباب التي يسوقها البعض لتبرير عدم وصول الثورة السورية إلى أهدافها رغم تضحياتها غير المسبوقة في العصر الحديث. ولعل أكثر الأسباب إثارة للضحك أن قوى المعارضة السورية فشلت في إدارة الثورة
لكنه ضحك كالبكا. هذا هو التعليق الذي يتبادر للذهن مع فتاوى ولمعات ولمحات الدكتور، المدني الحضاري الفقيه اللغوي، بشار الأسد. طالعوا ماذا قال هذا الطلعة الهمام. فقد وجّه الأسد، كلمة مطولة
يتباهى بعض أبناء الأقطار العربية التي طالما تغنّت بطول باعها في مجالات التنوير والثقافة وعراقة التجربة الديمقراطية، وأيضا تلك التي تزعم الريادة في النضال التحرّري ومعاداة الاستعمار والإمبريالية –
عن الخليج ودوله العربية تحدّث المسؤول الأميركي الرفيع السابق الذي لا يزال يمارس نشاطاً عاماً ودوراً فاعلاً، قال: "هناك مشكلة في مجلس التعاون الخليجي. قطر قاطعتها ديبلوماسياً العربية السعودية والبحرين
مرة اخرى واخرى ,لماذا معركة الساحل !!!نعم لهذه المعركه ضرورات ولها خصوصيات !معركة الساحل اثارت معارك دونكيشوتيه واثارت غبارا وشكلت امتحانا لقدرة الثورة على البقاء ,وقدرة القيادة السياسيه المعارضه على
لم يكن صعبا أبدا توقع فشل الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة في تأدية مهامه التي وجد من أجلها، كثر أولئك الذين استشرفوا بشكل ناجح مآل الائتلاف، وتوقعوا ضعف أدائه منذ اليوم الأول لتأسيسه مطلع عام
لا يحتمل عالم يتحكّم بسيرورته (رأس المال والسلاح والإعلام والتقانات) أية خضّات أو زوغان عن المسيرة التي اختطّها في السيطرة والهيمنة على كوكبنا؛ فالعقد “المقدس” الجامع لأركان هذا التحالف لا يسمح
القضية اليوم هي قضية الفساد والاستبداد وثقافة الكراهية والبكاء على الأطلال والتخلف بكل أشكاله، فمتى ما حللنا هذه القضية انحلت كل قضية ولا تعود لدينا أية قضية. منذ أن قدر الله لي الخروج إلى