نأتي على الغارات الاسرائيلية التي قصفت دمشق مع ساعات الفجر الاولى ليوم الأحد . ترى ما الهدف من تلك الغارات وماهي الرسائل الموجهة من خلالها. يبدو ان اسرائيل ارادت من خلال غاراتها على دمشق
حتى هذه اللحظة يصعب إدراك أبعاد الغارة الجوية الإسرائيلية التي استهدفت مفاصل حساسة لنظام الأسد في دمشق فجر يوم الأحد، لكن القراءة الأولية تقول إننا أمام ما يشبه محاولة تنظيف مسرح الجريمة! فالأكيد أن
في تصريحات له يوم الأربعاء الماضي، حذر رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي من خطر الطائفية في العراق، قائلاً إنها صدرت للعراق من الخارج. وحذر المالكي أشخاصاً لم يسمهم من ‘جعل مواقع الدولة مواقع
نجمت الثورة السورية عن نوعين من الحرمان، الأول الحرمان من القرار والسلطة متمثلاً بالهيمنة الكاملة لدائرة محدودة في رأس هرم النظام على كافة السلطات والصلاحيات، والثاني هو حرمان فئات واسعة من الشعب
ميديوكر Mediocre.. هي الكلمة التي يوصف بها أحيانا من يمكن تسميتهم بأنصاف المواهب (وإن لم يكن ذلك دقيقا تماما). يمكنك أن تسمع هذه الكلمة من مثقف يريد أن يعبر بازدراء ممزوج بالشفقة عن بؤس كاتب أو فنان
ترتكز الادعاءات القائلة باستخدام الأسلحة الكيميائية في سوريا يوم الثلاثاء التاسع عشر من آذار/مارس على واقعتين أوردتهما بعض التقارير. الواقعة الأولى -- والتي ادعاها النظام السوري -- كانت في خان العسل
خلال شهر نيسان (أبريل) المنصرم، لقي أكثر من 3300 مواطن سوري حتفهم على يد قوّات النظام السوري الموالية، أو أجهزته الأمنية المختلفة، أو قطعان الشبيحة وميليشيات ما يُسمّى بـ’اللجان الشعبية’ المسلّحة، أي
بعدما أصبح السلاح الكيماوي ساري الاستخدام في سورية، يبدو المجتمع الدولي، وبالأخص الولايات المتحدة، أكثر انشغالاً بالبحث عن صيغ للتعايش مع هذا الواقع وغير مستعدة لمواجهته ومعاقبة مستخدميه، لأنه