صحيح أن للمصريين سجالهم الخاص، لكننا يُمكن أن نرى إلى هذا السجال ـ الصراع ـ على أنه تجسيد لواحد من أعطاب العقل العربي في أحد تجلياته، وهو الميل إلى إقناع العالم بأن هذا العقل قادر على استحضار
انكشف أخيراً، في سورية، ما كان يخفيه أمن الديكتاتورية وأمانها الزائفان من ضروب العنف، كأنَّ دمّلاً قد انفقأ. ظهرت على حقيقتها سكينة الاستبداد الفاسد بوصفها عنفاً منظماً متكرراً، منهجياً، هو أثر
فاز إسلاميون في انتخابات صحيحة في تونس ومصر على أساس وعودهم وبرامجهم الانتخابية، ورأينا في ذلك إشارة إلى أن الشعب بات قادراً على اختيار من يمثله، فالديموقراطية لا تُفصَّل وتخاط على قد
مثل هذا التعرض لمهمة الإبراهيمي يشبه في أحد وجوهه ما تتعرض له مواقف موسكو من القضية السورية. لكن مواقف الأول واضحة تماماً. وعبّر عنها في أكثر من مناسبة. هو يؤمن بأن المشكلة في وجود وجهتي نظر مختلفتين
امرأة مناضلة من ثوار الأرض في مدينة دمشق وريفها، سألها صديق لي أن تكون جزءا من مشروع فكري سياسي فيه كوّة حلم بالغد ، فعاجلته برد غاضب من قلبها الخافق بالمعاناة
الميجور آري شاليكار، المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، شرح أمس الأربعاء، قرار بناء السور الذي سيشمل كاميرات بجوار دشم وخنادق وتوابعها، بعبارة قال فيها إنه يأتي "تحسباً لحالة عدم
لا يمكن لواشنطن أن تتجاهل الصعود الصيني الاقتصادي وارتفاع معدلات التنمية الصينية في وقت تتراجع فيه مؤشرات النمو في دول الاتحاد الأوروبي وفي الولايات المتحدة الأميركية. لا يمكن لواشنطن أن تتجاهل
جزم رئيس الائتلاف الوطني، أحمد معاذ الخطيب، بأنّه «لم تقم أي مجموعة عسكرية داخل الاراضي السورية بأعمال ضد حقوق الانسان أو جرائم حرب أو جرائم ضد الانسانية»، وبانّه «لم يثبت حتى الان أن أي مجموعة