لم تَشفع لبشار الأسد علاقته الجيدة مع تركيا والرئيس أردوغان شخصياً قبل الثورة في ألا تنحاز تركيا لصفّ الثورة السورية.تمّ توقيع اتفاق أضنة في أواخر حياة حافظ أسد (1998)، وبسبب مرضه وانشغاله بعدم توريث
مفارقات زيارة الرئيس السوري الانتقالي أحمد الشرع إلى موسكو عديدة ومتنوعة المضامين والدلالات، وقد لا تكون الأبرز بينها أن «هيئة تحرير الشام» ما تزال مصنفة في لائحة «المنظمات الإرهابية»، وهي محظورة في
في أعقاب سقوط نظام بشار الأسد، دخلت سوريا مرحلة انتقالية جديدة اتسمت بتحولات جيوسياسية جذرية. فقد أنهى الهجوم السريع الذي قادته قوات المعارضة، أكثر من خمسة عقود من حكم عائلة الأسد، بعد السيطرة على
إنه تحول كبير في العلاقات الدولية، وفي العلاقات الأميركية - الباكستانية. فبعد 3 عقود من التدهور، وصلت العلاقات الأميركية - الباكستانية إلى حافة حرجة، تداخلت فيها الخلافات بخصوص أفغانستان، والإرهاب
تشهد الجمهورية العربية السورية انطلاق حركة استثمارية تقودها المملكة العربية السعودية ودولة قطر ودولة الإمارات العربية المتحدة. وتشمل هذه الاستثمارات بمليارات الدولارات الأميركية مجالات حيوية في
عرفت البلدان العربية في مرحلة ما بعد الاستقلال مدرستين للسياسة والحكم. المدرسة الأولى هي العائلة، والثانية هي الجيش. فمن يحكم، وفقاً للمدرسة الأولى، هو من يصادف ميلاده في عائلة حاكمة. العائلة ذاتها
تعيش القارة الأوروبية لحظة غير مسبوقة منذ عقود، لحظة يغلب عليها الإحساس بالتهديد والقلق. فالغزو الروسي لأوكرانيا، والتوجس من تراجع الالتزام الأمريكي تجاه حلف الناتو، وتنامي نفوذ الصين، فضلًا عن
تشكّلت الدولة تاريخيًا من حاجة المجتمع لسلطة منبثقة عنه وتقبع فوقه لتمكّنه من إدارة المصالح والاختلافات فيه. فكانت تدرّجات الدولة متصاعدة في التعقيد إلى أن وصلنا إلى أشكال ابتلعت المجتمع ذاته، أو