
وأعرب أردال في حواره مع صحيفة" السفير" اللبنانية عن اعتقاده في أن الشعب السوري "بعربه وأكراده لن يرحب بالتدخل التركي".
وقال في الحوار المنشور على الموقع الإلكتروني للصحيفة اليوم الثلاثاء: "نعتــقد أن أي تدخل تركي، بأي حجة وغطاء، ســيؤدي إلى تعمــيق الاقتتال الداخلي والإثني في سورية، وأن أي تدخل تركي لن يكون عامل استقرار وأمن وسلام للمنطقة".
وذكر أن " الأطماع التاريخــية لتركيا، وتوجهات حكومة رجب طيب أردوغان تمنع تركيا من أن تلعب دورا حياديا وبناء في الثورة السورية".
واعتبر القائد العسكري الكردي أن الحشود العسكرية لتركيا على الحدود السورية تكشف عن نيتها الحقيقية إزاء الشعب السوري بشكل عام، والشعب الكردي بشكل خاص، فهي تعبر عن موقف "عدواني حيال مطالب شعوب سورية وتطلعاتها في الحرية والعيش الكريم".
وقال الزعيم في الحزب الكردي المتمرد: "نعتقد أن الإدارة الذاتية الديمقراطية هي الحل الأمثل في حل القضية الكردية في سورية وللتنوع الثقافي والديني والقومي في المجتمع السوري بشكل عام".
وذكر في الحوار الذي تم عبر البريد الإلكتروني ومن خلال وسيط مقيم في أوروبا أن الحزب يتابع التطورات في سورية عن كثب، و"لكننا لم نتدخل في الشأن السوري حتى الآن".
وقال أردال: "القتال في سورية تجاوز كونه قتالا بين المعارضة والسلطة، فهناك تدخل مباشر للقوى الإقليمية والدولية في سير العمليات القتالية، ويمكن تسمية ما يحصل في سوريا بأنه قتال في سورية وحرب على سورية".
وذكر القائد أن الكردستاني ليس طرفا مباشرا في الأزمة السورية، وليس له علاقات مع المجلس الوطني السوري والجيش الحر، وليس له موقف مسبق ضد أي تنظيم في المعارضة السورية.
وقال في الحوار المنشور على الموقع الإلكتروني للصحيفة اليوم الثلاثاء: "نعتــقد أن أي تدخل تركي، بأي حجة وغطاء، ســيؤدي إلى تعمــيق الاقتتال الداخلي والإثني في سورية، وأن أي تدخل تركي لن يكون عامل استقرار وأمن وسلام للمنطقة".
وذكر أن " الأطماع التاريخــية لتركيا، وتوجهات حكومة رجب طيب أردوغان تمنع تركيا من أن تلعب دورا حياديا وبناء في الثورة السورية".
واعتبر القائد العسكري الكردي أن الحشود العسكرية لتركيا على الحدود السورية تكشف عن نيتها الحقيقية إزاء الشعب السوري بشكل عام، والشعب الكردي بشكل خاص، فهي تعبر عن موقف "عدواني حيال مطالب شعوب سورية وتطلعاتها في الحرية والعيش الكريم".
وقال الزعيم في الحزب الكردي المتمرد: "نعتقد أن الإدارة الذاتية الديمقراطية هي الحل الأمثل في حل القضية الكردية في سورية وللتنوع الثقافي والديني والقومي في المجتمع السوري بشكل عام".
وذكر في الحوار الذي تم عبر البريد الإلكتروني ومن خلال وسيط مقيم في أوروبا أن الحزب يتابع التطورات في سورية عن كثب، و"لكننا لم نتدخل في الشأن السوري حتى الآن".
وقال أردال: "القتال في سورية تجاوز كونه قتالا بين المعارضة والسلطة، فهناك تدخل مباشر للقوى الإقليمية والدولية في سير العمليات القتالية، ويمكن تسمية ما يحصل في سوريا بأنه قتال في سورية وحرب على سورية".
وذكر القائد أن الكردستاني ليس طرفا مباشرا في الأزمة السورية، وليس له علاقات مع المجلس الوطني السوري والجيش الحر، وليس له موقف مسبق ضد أي تنظيم في المعارضة السورية.