راؤول كاسترو
ونقلت صحيفة واشنطن بوست عن أورتيجا قوله :"إنه (راؤول كاسترو) لديه رغبة في انفتاح مع الحكومة الأمريكية راؤول أبلغني مرارا في مناسبات عديدة بأنه مستعد لإجراء محادثات مباشرة مع حكومة الولايات المتحدة بشأن جميع القضايا".
وكان أورتيجا والكنيسة الكاثوليكية قادا مفاوضات مع الحكومة الكوبية أدت في الأسابيع الأخيرة إلى الإفراج عن أكثر من 50 معارضا أمضوا سنوات في السجن.
وأدلى الكاردينال بهذه التصريحات في مقابلة مع كاتب العمود جاكسون ديل الذي نشرها في عدد الصحيفة الأمريكية الذي صدر اليوم الاثنين.
ووفقا لما ذكره أورتيجا ، فإن دوافع كاسترو في الرغبة في تحسين العلاقات مع الولايات المتحدة تتمثل في إمكانية إنعاش الاقتصاد الكوبي من خلال التجارة والاستثمارات الأمريكية.
وفي معرض إجابته على سؤال حول ما إذا كانت مثل هذه المحادثات يمكن أن تشمل إجراء إصلاح ديمقراطي تطالب به إدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما ، قال الكاردينال إن هناك حاجة للتعامل مع الأمور بطريقة الخطوة خطوة.
وأضاف أورتيجا :"ليس واقعيا أن تبدأ من النهاية . هذه عملية. الشيء الأكثر أهمية هو اتخاذ خطوات في العملية".
ووصف الموقف الحالي بأنه "شيء جديد " وشيء من المنتظر أن "يفتح إمكانيات" في الجزيرة الشيوعية.
وزار أورتيجا واشنطن الأسبوع الماضي لتسلم جائزة ، وهي زيارته الثانية للعاصمة الأمريكية في أقل من شهر. والتقى أورتيجا مسئولين على مستوى عال في إدارة أوباما بما في ذلك مستشار الأمن القومي الأمريكي جيم جونز ومساعد وزيرة الخارجية الأمريكية لشئون نصف الكرة الغربي أرتورو فالينزويلا.
وفي زيارته الأولى لواشنطن في أواخر حزيران/يونيو الماضي ، التقى بالفعل بفالينزويلا.
وكان أورتيجا والكنيسة الكاثوليكية قادا مفاوضات مع الحكومة الكوبية أدت في الأسابيع الأخيرة إلى الإفراج عن أكثر من 50 معارضا أمضوا سنوات في السجن.
وأدلى الكاردينال بهذه التصريحات في مقابلة مع كاتب العمود جاكسون ديل الذي نشرها في عدد الصحيفة الأمريكية الذي صدر اليوم الاثنين.
ووفقا لما ذكره أورتيجا ، فإن دوافع كاسترو في الرغبة في تحسين العلاقات مع الولايات المتحدة تتمثل في إمكانية إنعاش الاقتصاد الكوبي من خلال التجارة والاستثمارات الأمريكية.
وفي معرض إجابته على سؤال حول ما إذا كانت مثل هذه المحادثات يمكن أن تشمل إجراء إصلاح ديمقراطي تطالب به إدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما ، قال الكاردينال إن هناك حاجة للتعامل مع الأمور بطريقة الخطوة خطوة.
وأضاف أورتيجا :"ليس واقعيا أن تبدأ من النهاية . هذه عملية. الشيء الأكثر أهمية هو اتخاذ خطوات في العملية".
ووصف الموقف الحالي بأنه "شيء جديد " وشيء من المنتظر أن "يفتح إمكانيات" في الجزيرة الشيوعية.
وزار أورتيجا واشنطن الأسبوع الماضي لتسلم جائزة ، وهي زيارته الثانية للعاصمة الأمريكية في أقل من شهر. والتقى أورتيجا مسئولين على مستوى عال في إدارة أوباما بما في ذلك مستشار الأمن القومي الأمريكي جيم جونز ومساعد وزيرة الخارجية الأمريكية لشئون نصف الكرة الغربي أرتورو فالينزويلا.
وفي زيارته الأولى لواشنطن في أواخر حزيران/يونيو الماضي ، التقى بالفعل بفالينزويلا.