نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
عيون المقالات

عن روسيا وإيران شرق المتوسّط

08/05/2024 - موفق نيربية

( في نقد السّياسة )

05/05/2024 - عبد الاله بلقزيز*

أردوغان.. هل سيسقطه الإسلاميون؟

03/05/2024 - إسماعيل ياشا

" دمشق التي عايشتها " الغوطة

28/04/2024 - يوسف سامي اليوسف

( أيهما أخطر؟ )

24/04/2024 - محمد الرميحي*

إيران.. من يزرع الريح يحصد العاصفة

23/04/2024 - نظام مير محمدي

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام

التعميم بوصفه "تخبيصة" العقل الأولى

18/04/2024 - مصطفى تاج الدين الموسى


لالا يوسفزاي تحصل ارفع جائزة من منظمة امنستي انترناشونال




لندن - اعلنت منظمة امنتستي انترناشونال التي تدافع عن حقوق الانسان الثلاثاء انها منحت ارفع جائزة لديها لملالا يوسفزاي، الشابة الباكستانية التي اصيبت بجروح بالرصاص في الرأس من قبل طالبان بسبب حملتها من اجل تعليم البنات.


لالا يوسفزاي تحصل ارفع جائزة من منظمة امنستي انترناشونال
وسوف تتقاسم ملالا جائزة سفير الضمير للعام 2013 مع المغني والناشط الاميركي في مجال حقوق الانسان هاري بيلافونت، حسب ما اوضحت المنظمة في مقرها بلندن.

وقالت ان الجائزة التي تكرم "الاشخاص الذين يناضلون من اجل دفع وتنمية حقوق الانسان" سيمنحها لملالا مغني ايرلندي خلال احتفال يقام في دبلن الثلاثاء.
وقال سليل شيتي، الامين العام لمنظمة امنستي جنرال ان "سفيرينا الجديدين يختلفان في عدة امور ولكنهما يتقاسمان تفانيهما من اجل حقوق الانسان ومن اجل الجميع".
واضاف "هاري وملالا هما سفيران حقيقيان للضمير يعبران باسم الحقوق الكونية والعدالة والكرامة الانسانية. هما يحثان الناس على ان يحذو حذوهما".

وكانت ملالا البالغة من العمر 16 سنة قد تلقت رصاصة في الرأس في تشرين الاول/أكتوبر 2012 عندما هاجم عناصر من طالبان الحافلة المدرسية التي كانت فيها وقد اثار الاعتداء موجة من الامتعاض الدولي.

وقد نقلت الى بريطانيا للعلاج وخضعت لعملية جراحية. وهي تقطن حاليا في بريطانيا والتحقت بعد شفائها بمدرسة بيرمينغهام في اذار/مارس الماضي.
واعربت ملالا عن امتنانها الكبير لحصولها على هذه الجائزة.

وقالت "اريد ان انتهز هذه الفرصة كي اذكر الجميع بانه يوجد ملايين الاطفال مثلي في العالم يناضلون يوميا من اجل حقهم بالذهاب الى المدرسة".

ا ف ب
الثلاثاء 17 سبتمبر 2013