نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

( أيهما أخطر؟ )

24/04/2024 - محمد الرميحي*

إيران.. من يزرع الريح يحصد العاصفة

23/04/2024 - نظام مير محمدي

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام

التعميم بوصفه "تخبيصة" العقل الأولى

18/04/2024 - مصطفى تاج الدين الموسى

رسائل النيران بين إيران وإسرائيل

15/04/2024 - محمد مختار الشَنقيطي

جنوب لبنان.. بعد غزة

06/04/2024 - عبد الوهاب بدرخان

غزة والأخلاق العابرة للحدود والأرباح

06/04/2024 - عدنان عبد الرزاق

نزار قباني وتلاميذ غزة

06/04/2024 - صبحي حديدي

حرب لإخراج إيران من سوريا

06/04/2024 - محمد قواص


مجلس العموم البريطاني يركز على علاج ظواهر الكراهية في المجتمع




ناقش مجلس العموم البريطاني، الخميس، تفاقم ظاهرة الإسلاموفوبيا، وتداعياتها على حياة 3 ملايين مسلم يعيشون في البلاد.


وفي افتتاح جلسة خصصها البرلمان للغرض، دعا النائب عن حزب العمال المعارض ويس ستريتنغ، إلى تعريف ظاهرة الإسلاموفوبيا، على أنها "نوعً من أنواع العنصرية". ولفت ستريتنغ إلى أن الأسترالي بيرنتون هاريسون تارانت، أقدم على قتل 51 مسلما في هجوم دموي على مسجدين بـ "كرايست تشيرش" النيوزيلندية، بدافع إيمانه بأن هؤلاء "استحقوا القتل" بسبب معتقداتهم الدينية. وتابع أن "الكراهية ضد المسلمين مبنية على أحكام مسبقة تتشكل في مدارسنا وأماكن عملنا ومجتمعاتنا، وهناك سياسيون يستغلون هذه الظاهرة لتحقيق أهدافهم السياسية وزيادة شعبيتهم". من جانبها، قالت النائبة ناز شاه عن حزب العمال أيضا، إن نواب حزب المحافظين يرفضون قبول وجود ظاهرة الإسلاموفوبيا. وفي وقت سابق، عرّف حزب العمال في بريطانيا، ظاهرة الإسلاموفوبيا على أنها "نوع من أنواع العنصرية يستهدف المسلمين ومن يبدو أنهم مسلمون". فيما لم تقبل الحكومة البريطانية حتى الآن بتبني التعريف، رغم إصرار المعارضة على قبوله.

وكالات - بي بي سي - الاناضول
الجمعة 17 ماي 2019