نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
عيون المقالات

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام

التعميم بوصفه "تخبيصة" العقل الأولى

18/04/2024 - مصطفى تاج الدين الموسى

رسائل النيران بين إيران وإسرائيل

15/04/2024 - محمد مختار الشَنقيطي

جنوب لبنان.. بعد غزة

06/04/2024 - عبد الوهاب بدرخان

غزة والأخلاق العابرة للحدود والأرباح

06/04/2024 - عدنان عبد الرزاق

نزار قباني وتلاميذ غزة

06/04/2024 - صبحي حديدي

حرب لإخراج إيران من سوريا

06/04/2024 - محمد قواص

على هامش رواية ياسر عبد ربه

04/04/2024 - حازم صاغية


محاولة لاعادة عبارة تنزانية لوضعها بعد انقلابها ووفاة 223




دار السلام –بدأت عمليات إعادة العبارة لوضعها الطبيعي اليوم الأحد ،بعدما انقلبت في بحيرة فيكتوريا في تنزانيا، ما أدى إلى وفاة 223 شخصا.



 
وقال جينيستا مهاجاما ،وهو وزير في مكتب رئيس الوزراء، إنه بعد ثلاثة أيام من انقلاب العبارة "إم دبليو نييريري"، تم التعرف على 217 ضحية.
وما زال الغواصون يبحثون في العبارة، التي أصبحت رأسا على عقب تحت سطح البحيرة.
وفي وقت سابق، شارك رئيس الوزراء قاسم ماجاليوا في جنازة تم بثها عبر التلفزيون للضحايا، الذين تم دفنهم على جزيرة أوكارا. وتم نقل جثث ضحايا آخرين إلى قراهم لدفنهم فيها.
وأظهرت التحقيقات الأولية أن العبارة، المصممة لحمل 101 راكبا، كانت تحمل 300 شخص.
ووفقا لشركة "تيميسا"، المسؤولة عن صيانة العبارات في تنزانيا، فإن العبارة غرقت بعد ظهر الخميس الماضي، على مسافة مئتي متر فقط من الرصيف قرابة جزيرة أوكارا.
وقال قائد قوات الدفاع، الجنرال فينانس مابيو، إنه سيتم رفع العبارة المنكوبة بعد الانتهاء من انتشال الجثث.
وبحلول مساء اليوم الأحد بالتوقيت المحلي، لم تذكر السلطات ما إذا كان سيتم وقف عمليات البحث أم لا.
وتنتشر الحوادث في بحيرة فيكتوريا، التي تطل عليها تنزانيا وأوغندا وكينيا، وكذلك في المحيط الهندي، الذي يتاخم الحدود التنزانية.
وفي كثير من الأحيان، يكون سوء الصيانة وزيادة الحمولة سببا في وقوع تلك الحوادث.

د ب ا
الاثنين 24 سبتمبر 2018