وقال جينيستا مهاجاما ،وهو وزير في مكتب رئيس الوزراء، إنه بعد ثلاثة أيام من انقلاب العبارة "إم دبليو نييريري"، تم التعرف على 217 ضحية.
وما زال الغواصون يبحثون في العبارة، التي أصبحت رأسا على عقب تحت سطح البحيرة.
وفي وقت سابق، شارك رئيس الوزراء قاسم ماجاليوا في جنازة تم بثها عبر التلفزيون للضحايا، الذين تم دفنهم على جزيرة أوكارا. وتم نقل جثث ضحايا آخرين إلى قراهم لدفنهم فيها.
وأظهرت التحقيقات الأولية أن العبارة، المصممة لحمل 101 راكبا، كانت تحمل 300 شخص.
ووفقا لشركة "تيميسا"، المسؤولة عن صيانة العبارات في تنزانيا، فإن العبارة غرقت بعد ظهر الخميس الماضي، على مسافة مئتي متر فقط من الرصيف قرابة جزيرة أوكارا.
وقال قائد قوات الدفاع، الجنرال فينانس مابيو، إنه سيتم رفع العبارة المنكوبة بعد الانتهاء من انتشال الجثث.
وبحلول مساء اليوم الأحد بالتوقيت المحلي، لم تذكر السلطات ما إذا كان سيتم وقف عمليات البحث أم لا.
وتنتشر الحوادث في بحيرة فيكتوريا، التي تطل عليها تنزانيا وأوغندا وكينيا، وكذلك في المحيط الهندي، الذي يتاخم الحدود التنزانية.
وفي كثير من الأحيان، يكون سوء الصيانة وزيادة الحمولة سببا في وقوع تلك الحوادث.
وما زال الغواصون يبحثون في العبارة، التي أصبحت رأسا على عقب تحت سطح البحيرة.
وفي وقت سابق، شارك رئيس الوزراء قاسم ماجاليوا في جنازة تم بثها عبر التلفزيون للضحايا، الذين تم دفنهم على جزيرة أوكارا. وتم نقل جثث ضحايا آخرين إلى قراهم لدفنهم فيها.
وأظهرت التحقيقات الأولية أن العبارة، المصممة لحمل 101 راكبا، كانت تحمل 300 شخص.
ووفقا لشركة "تيميسا"، المسؤولة عن صيانة العبارات في تنزانيا، فإن العبارة غرقت بعد ظهر الخميس الماضي، على مسافة مئتي متر فقط من الرصيف قرابة جزيرة أوكارا.
وقال قائد قوات الدفاع، الجنرال فينانس مابيو، إنه سيتم رفع العبارة المنكوبة بعد الانتهاء من انتشال الجثث.
وبحلول مساء اليوم الأحد بالتوقيت المحلي، لم تذكر السلطات ما إذا كان سيتم وقف عمليات البحث أم لا.
وتنتشر الحوادث في بحيرة فيكتوريا، التي تطل عليها تنزانيا وأوغندا وكينيا، وكذلك في المحيط الهندي، الذي يتاخم الحدود التنزانية.
وفي كثير من الأحيان، يكون سوء الصيانة وزيادة الحمولة سببا في وقوع تلك الحوادث.