
يشار إلى أن المؤتمر ، الذي يستمر حتى الخميس المقبل ، هو ثالث تجمع لمدونين عرب منذ عام 2008 ، لكنه الأول منذ بدء ثورات الربيع العربي في تونس أواخر كانون أول/ديسمبر الماضي.
ومنذ ذلك الحين، أطيح بثلاث قادة عرب – هم التونسي زين العابدين بن علي والمصري حسني مبارك والليبي معمر القذافي – من خلال مظاهرات في الشوارع، أو في حالة ليبيا، من خلال تمرد مسلح.
وذكر موقع "نواة" التونسي على الإنترنت ، الذي ينظم المؤتمر، إن اليوم الأول من الحدث الذي يستمر أربعة أيام سيتناول قضايا مثل "سياسات تكنولوجيا المعلومات؛والنشاط الرقمي؛ ودور شبكات التواصل الاجتماعي في التحول الديمقراطي: لماذا نجحت الثورة في تونس ومصر وما زالت تكافح وتتعثر في أماكن أخرى؛ وقضايا أخرى".
وفي أحد الجلسات، تناقش مجموعة من المدونيين من شمال أفريقيا والشرق الأوسط والخليج استخدام موقع "تويتر" الإلكتروني كمكبر صوت للثورات.
وستعنى جلسة أخرى بتناول دور موقع "ويكليكس" الإلكتروني لتسريب البرقيات الدبلوماسية الأمريكية – وموقع تونيليكس التونسي المرتبط به الذي نشر برقيات أمريكية متعلقة بتونس – في تأجيج الثورات.
ويأتي الاجتماع وسط تكهنات أن جائزة نوبل للسلام هذا العام يمكن أن تذهب لمدون من أحد بلدان الربيع العربي.
وذكر أن المدونة التونسية لينا بن مهني، التي دونت عن ثورة الياسمين في بلادها، والمدير التنفيذي لشركة جوجل في الشرق الأوسط المصري وائل غنيم، الذي احتجزته الشرطة لمدة 11 يوما لتأسيسه صفحة على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" لدعم ثورة بلاده، من المرشحين المحتملين للحصول على الجائزة.
وسيلعن اسم الفائز بالجائزة يوم الجمعة المقبلة في ستوكهولم.
ومنذ ذلك الحين، أطيح بثلاث قادة عرب – هم التونسي زين العابدين بن علي والمصري حسني مبارك والليبي معمر القذافي – من خلال مظاهرات في الشوارع، أو في حالة ليبيا، من خلال تمرد مسلح.
وذكر موقع "نواة" التونسي على الإنترنت ، الذي ينظم المؤتمر، إن اليوم الأول من الحدث الذي يستمر أربعة أيام سيتناول قضايا مثل "سياسات تكنولوجيا المعلومات؛والنشاط الرقمي؛ ودور شبكات التواصل الاجتماعي في التحول الديمقراطي: لماذا نجحت الثورة في تونس ومصر وما زالت تكافح وتتعثر في أماكن أخرى؛ وقضايا أخرى".
وفي أحد الجلسات، تناقش مجموعة من المدونيين من شمال أفريقيا والشرق الأوسط والخليج استخدام موقع "تويتر" الإلكتروني كمكبر صوت للثورات.
وستعنى جلسة أخرى بتناول دور موقع "ويكليكس" الإلكتروني لتسريب البرقيات الدبلوماسية الأمريكية – وموقع تونيليكس التونسي المرتبط به الذي نشر برقيات أمريكية متعلقة بتونس – في تأجيج الثورات.
ويأتي الاجتماع وسط تكهنات أن جائزة نوبل للسلام هذا العام يمكن أن تذهب لمدون من أحد بلدان الربيع العربي.
وذكر أن المدونة التونسية لينا بن مهني، التي دونت عن ثورة الياسمين في بلادها، والمدير التنفيذي لشركة جوجل في الشرق الأوسط المصري وائل غنيم، الذي احتجزته الشرطة لمدة 11 يوما لتأسيسه صفحة على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" لدعم ثورة بلاده، من المرشحين المحتملين للحصول على الجائزة.
وسيلعن اسم الفائز بالجائزة يوم الجمعة المقبلة في ستوكهولم.