
والباحثة الروسية المذكورة هي اول من قارن بين رسوم الانسان و القرد، وبدأت أبحاثها في البداية عندما كانت طالبة ، حيث اخذت قرد الشانبانزيه "يوني" لتربيته ، وبدأت تراقب كل حركة من حركاته وبعد مرور عشرة اعوام قارنت الشانبانزه مع ابنها من حيث التطور.
واصبحت الملاحظات التي كانت تدونها أساسا لكتاب ألفته ونشرته باسم "أبناء الشانبانزيه وأبناء البشر". ومن بين احد الاستنتاجات التي توصلت اليها هو أن الشانبانزيه يشبه الانسان في تصرفاته حتى الثالثة من عمره وبعدها يتوقف نموه، اما الانسان فيكمل مسيرة نموه العقلي.
ولتحضير هذا المعرض، قام سبعة عشر قردا من ثلاثة انواع مختلفة وهي الشانبانزيه، والاورانغ أوتان ، والغوريلا برسم لوحات مختلفة. وقد اختيرت هذه اللوحات من اصل 3000 عمل لعرضها.
واصبحت الملاحظات التي كانت تدونها أساسا لكتاب ألفته ونشرته باسم "أبناء الشانبانزيه وأبناء البشر". ومن بين احد الاستنتاجات التي توصلت اليها هو أن الشانبانزيه يشبه الانسان في تصرفاته حتى الثالثة من عمره وبعدها يتوقف نموه، اما الانسان فيكمل مسيرة نموه العقلي.
ولتحضير هذا المعرض، قام سبعة عشر قردا من ثلاثة انواع مختلفة وهي الشانبانزيه، والاورانغ أوتان ، والغوريلا برسم لوحات مختلفة. وقد اختيرت هذه اللوحات من اصل 3000 عمل لعرضها.