وأيدت محكمة النقض قرارا من محكمة أصغر درجة بشأن تسليم فيليسين كابوجا إلى محكمة تابعة للأمم المتحدة بسبب اتهامات من بينها إبادة جماعية واضطهاد.
وكان كابوجا، الذي ولد عام 1933 أو 1935، رجل أعمال غنيا وقت الفظائع التي راح ضحيتها أكثر من 800 ألف شخص.
وظل هاربا من العدالة طيلة أكثر من 20 عاما، عندما تعقبته الشرطة الفرنسية في أيار/مايو الماضي إلى ضاحية في باريس حيث كان يعيش تحت اسم زائف.
وتزعم لائحة الاتهامات من المحكمة الجنائية الدولية لرواندا أنه كان يرأس محطة إذاعة سيئة السمعة، ساعدت في تنسيق الإبادة الجماعية ضد أقلية التوتسي العرقية.
ويتهم أيضا بالاتفاق مع آخرين على تشكيل وتمويل ميليشيا للإبادة الجماعية في العاصمة كيجالي، وإنشاء صندوق لتمويل عمليات القتل.
وكان كابوجا، الذي ولد عام 1933 أو 1935، رجل أعمال غنيا وقت الفظائع التي راح ضحيتها أكثر من 800 ألف شخص.
وظل هاربا من العدالة طيلة أكثر من 20 عاما، عندما تعقبته الشرطة الفرنسية في أيار/مايو الماضي إلى ضاحية في باريس حيث كان يعيش تحت اسم زائف.
وتزعم لائحة الاتهامات من المحكمة الجنائية الدولية لرواندا أنه كان يرأس محطة إذاعة سيئة السمعة، ساعدت في تنسيق الإبادة الجماعية ضد أقلية التوتسي العرقية.
ويتهم أيضا بالاتفاق مع آخرين على تشكيل وتمويل ميليشيا للإبادة الجماعية في العاصمة كيجالي، وإنشاء صندوق لتمويل عمليات القتل.