مظاهرات المعارضة الايرانية التي اعقبت الانتخابات المثيرة للجدل
من ناحيته، قال الصحافي الايراني الكندي مزيار بحري الذي كان يعمل لحساب مجلة "نيوزويك" الاميركية وسجن في ايران في حزيران/يونيو واطلق سراحه بعد اربعة اشهر، ان اكثر من 100 صحافي ومدون وكاتب اعتقلوا في فترات مختلفة منذ الانتخابات ومن بينهم 65 لا يزالون قيد الاعتقال.
واضاف "قد توجه اليهم تهمة التجسس لحساب وسائل الاعلام الاجنبية"، مشيرا الى ان التجسس عقوبته الاعدام في ايران.
واشار الى ان "الحكومة لا تقيم اي احترام للحياة الخاصة للمواطنين"، مضيفا ان "استراتيجيتها تقوم على اعطاء كل شخص وخصوصا الصحافيين، شعورا بعدم الاستقرار".
وقال ماهوناي ان "الحكومة الايرانية تستعمل حاليا (فايس بوك) من اجل التحقيق حول المنشقين والصحافيين".
واوضح ان لجنة حماية الصحافيين "تراقب اكثر من اي وقت مضى محاولات الحكومة لمراقبة المواقع الالكترونية ومراقبة الصحافيين والاستعلام عن اتصالاتهم ومحاولة اعاقة قدراتهم على استعمال الانترنت كوسيلة لحرية التعبير
واضاف "قد توجه اليهم تهمة التجسس لحساب وسائل الاعلام الاجنبية"، مشيرا الى ان التجسس عقوبته الاعدام في ايران.
واشار الى ان "الحكومة لا تقيم اي احترام للحياة الخاصة للمواطنين"، مضيفا ان "استراتيجيتها تقوم على اعطاء كل شخص وخصوصا الصحافيين، شعورا بعدم الاستقرار".
وقال ماهوناي ان "الحكومة الايرانية تستعمل حاليا (فايس بوك) من اجل التحقيق حول المنشقين والصحافيين".
واوضح ان لجنة حماية الصحافيين "تراقب اكثر من اي وقت مضى محاولات الحكومة لمراقبة المواقع الالكترونية ومراقبة الصحافيين والاستعلام عن اتصالاتهم ومحاولة اعاقة قدراتهم على استعمال الانترنت كوسيلة لحرية التعبير