الصفحات
سياسة
الروائي المصري جمال الغيطاني
وقال عبدالله ، في حوار نشرته اليوم صحيفة "عمان" العمانية في ملحقها الثقافي " شرفات" إن " جمال الغيطاني هو وراء حصول محرري أخبار الأدب على جوائز محلية وعربية نتيجة علاقاته مع محكمي الجوائز".
ومازال محررو أخبار الأدب في إضراب مستمر منذ مطلع آذار/مارس الماضي.
وقال مصطفى عبدالله إنه ضحية " ثورة مضادة، وأن ما يشاع حول أنه ساعي إعلانات غير صحيح".
يرد مصطفى عبدالله حول المأخذ الذي أخذه عليه محررو أخبار الأدب من حيث أنه يجمع بين رئاسة تحرير جريدة كبيرة بحجم أخبار الأدب وبين أنه مستشار للهيئة العامة لقصور الثقافة بالقول " أنا أيضا مستشار لمكتبة الإسكندرية مع جابر عصفور ويحيى الجمل وعماد أبو غازي والمستشارة تهاني الجبالي وغيرهم من رجال العلم والثقافة في مصر.. كما أنني مستشار للمجلس الأعلى للثقافة وعضو لجان منح جوائز الدولة التشجيعية في مصر في مجال الإعلام والنشر وعضو لجان الدراسات الأدبية وعضو مجلس إدارة مركز التدريب اللغوي بجامعة القاهرة، فهل ترون أن أستقيل من هذه المهام جميعا وأحصر نفسي في حجرتي الضيقة كي تتخلى أخبار الأدب عن هذه الخبرات والعلاقات في المجتمع المصري والعربي حتى يرضى عني محررو هذه الجريدة الذين علمتهم كيف يكتبون حروفهم الأولى".
يخاطب مصطفى محرري أخبار الأدب بالقول " أنا من اخترتكم للعمل في جريدة أخبار الأدب قبيل تدشين عددها الأول، وأنا من علمتكم أبجديات الكتابة .. للأسف لم أكن أتوقع أن يكون استقبالي من قبلكم بهذه الطريقة".
وبحسب مصطفى في حواره مع الصحيفة العمانية، فإنه الآن مهدد بالاغتيال من قبل نظام العقيد معمر القذافي على خلفية الملف الذي أعده في أخبار الأدب عن ثورة ليبيا، كما أنه مهدد بالقتل من ثوار ليبيا الذي سمعوا من محرري أخبار الأدب أن مصطفى يدعم نظام القذافي وكان ينوي عمل ندوة مع الروائي الليبي أحمد الفقيه المعروف بمواقفه المساندة لنظام القذافي".
وقال مصطفى أن "مكتب يحيى الجمل طلبوا منه إفادة حول ما يتهمه به محررو أخبار الأدب فرددت عليهم بنفس الكلام الذي أقوله لكم الآن".
وحول ما إذا كان رئيس تحرير أخبار الأدب السابق، الروائي المعروف جمال الغيطاني، يقف وراء هذه الاحتجاجات، يقول مصطفى " أنا لا أؤمن بنظرية المؤامرة ولا أتهم أحدا وهذا هو هم مشترك في كافة المؤسسات الصحفية لكنني بعد أن قرأت حوارين لجمال الغيطاني الأول في الحياة اللندنية، جاء في مقدمته قول على لسان جمال أنه يخشى على أخبار الأدب من رئيس تحريرها الجديد .. والثاني في الشروق المصرية الذي قال فيه بالحرف الواحد /أنا لم أستشر من قبل أخبار اليوم في رئيس التحرير الذي يخلفني/ وأن /مصطفي عبد الله بدأ معي في القسم الأدبي بالأخبار لكنه تحول إلى موظف إعلانات وابتعد عن الجريدة".
وحول ما إذا كان جمال الغيطاني قد بارك له رئاسة التحرير، قال مصطفى:" نعم بادر الغيطاني بالاتصال بي يوم صدور قرار تعييني وكنت في الكويت وقال لي بالحرف الواحد ورأس أبوي أنا الذي رشحتك لهذا المنصب قبل عام، فرددت عليه بلهجة مصرية محلية:لا داعي للحلفان".
ومازال محررو أخبار الأدب في إضراب مستمر منذ مطلع آذار/مارس الماضي.
وقال مصطفى عبدالله إنه ضحية " ثورة مضادة، وأن ما يشاع حول أنه ساعي إعلانات غير صحيح".
يرد مصطفى عبدالله حول المأخذ الذي أخذه عليه محررو أخبار الأدب من حيث أنه يجمع بين رئاسة تحرير جريدة كبيرة بحجم أخبار الأدب وبين أنه مستشار للهيئة العامة لقصور الثقافة بالقول " أنا أيضا مستشار لمكتبة الإسكندرية مع جابر عصفور ويحيى الجمل وعماد أبو غازي والمستشارة تهاني الجبالي وغيرهم من رجال العلم والثقافة في مصر.. كما أنني مستشار للمجلس الأعلى للثقافة وعضو لجان منح جوائز الدولة التشجيعية في مصر في مجال الإعلام والنشر وعضو لجان الدراسات الأدبية وعضو مجلس إدارة مركز التدريب اللغوي بجامعة القاهرة، فهل ترون أن أستقيل من هذه المهام جميعا وأحصر نفسي في حجرتي الضيقة كي تتخلى أخبار الأدب عن هذه الخبرات والعلاقات في المجتمع المصري والعربي حتى يرضى عني محررو هذه الجريدة الذين علمتهم كيف يكتبون حروفهم الأولى".
يخاطب مصطفى محرري أخبار الأدب بالقول " أنا من اخترتكم للعمل في جريدة أخبار الأدب قبيل تدشين عددها الأول، وأنا من علمتكم أبجديات الكتابة .. للأسف لم أكن أتوقع أن يكون استقبالي من قبلكم بهذه الطريقة".
وبحسب مصطفى في حواره مع الصحيفة العمانية، فإنه الآن مهدد بالاغتيال من قبل نظام العقيد معمر القذافي على خلفية الملف الذي أعده في أخبار الأدب عن ثورة ليبيا، كما أنه مهدد بالقتل من ثوار ليبيا الذي سمعوا من محرري أخبار الأدب أن مصطفى يدعم نظام القذافي وكان ينوي عمل ندوة مع الروائي الليبي أحمد الفقيه المعروف بمواقفه المساندة لنظام القذافي".
وقال مصطفى أن "مكتب يحيى الجمل طلبوا منه إفادة حول ما يتهمه به محررو أخبار الأدب فرددت عليهم بنفس الكلام الذي أقوله لكم الآن".
وحول ما إذا كان رئيس تحرير أخبار الأدب السابق، الروائي المعروف جمال الغيطاني، يقف وراء هذه الاحتجاجات، يقول مصطفى " أنا لا أؤمن بنظرية المؤامرة ولا أتهم أحدا وهذا هو هم مشترك في كافة المؤسسات الصحفية لكنني بعد أن قرأت حوارين لجمال الغيطاني الأول في الحياة اللندنية، جاء في مقدمته قول على لسان جمال أنه يخشى على أخبار الأدب من رئيس تحريرها الجديد .. والثاني في الشروق المصرية الذي قال فيه بالحرف الواحد /أنا لم أستشر من قبل أخبار اليوم في رئيس التحرير الذي يخلفني/ وأن /مصطفي عبد الله بدأ معي في القسم الأدبي بالأخبار لكنه تحول إلى موظف إعلانات وابتعد عن الجريدة".
وحول ما إذا كان جمال الغيطاني قد بارك له رئاسة التحرير، قال مصطفى:" نعم بادر الغيطاني بالاتصال بي يوم صدور قرار تعييني وكنت في الكويت وقال لي بالحرف الواحد ورأس أبوي أنا الذي رشحتك لهذا المنصب قبل عام، فرددت عليه بلهجة مصرية محلية:لا داعي للحلفان".
