معرض أبوظبي للكتاب
وقال جمعة القبيسي نائب المدير العام لهيئة أبوظبي للثقافة والتراث المنظمة للمعرض، اليوم أن المعرض شهد توقيع صفقات كبرى بين دور النشر تقدر بملايين الدولارات، خلال أيامه الستة.
وأضاف القبيسي لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) أن إدارة المعرض دعمت اتفاقيات حقوق النشر بين الناشرين والمؤلفين، بواقع ألف دولار لكل اتفاقية.
وأشار إلى أن هذه الخطوة تأتي ضمن جهود الإمارات لحماية حقوق الملكية الفكرية، ، لافتا إلى أن إدارة المعرض لا تسمح بأي اعتداء على حقوق المؤلفين والناشرين، سواء كان هذا الاعتداء مطبوعا أو إلكترونيا على شبكة الأنترنت.
وذكر أن إدارة المعرض منعت 69 دار نشر من المشاركة في هذه الدورة، لتورطها في السطو على حقوق المؤلفين، وأغلقت جناحي دار نشر سعودية وأمريكية ،ومنعتهما من المشاركة في المعرض خمس دورات مقبلة، لنفس السبب.
واعلن أن أبوظبي أبلغت اتحاد الناشرين العرب بأسماء هذه الدور، وأخطرت إدارات معارض الكتاب الأخرى بها، حتى تتخذ إجراءات ضدها.
ودعا القبيسي اتحاد الناشرين العرب، والمنظمات المماثلة في العالم إلى تفعيل دورها تجاه دور النشر التي تسطو على جهد وابداع الاخرين، للحد من هذه الظاهرة.
وأفاد بان هذه الدورة من المعرض والتي حملت رقم 21، عملت على تحقيق ترابط بين الشرق الأوسط والشرق الأقصى، من خلال التعريف بين الناشرين والمؤلفين والأدباء والعرب ونظرائهم الكوريين.
ولفت إلى أن المعرض شهد فتح أسواق عديدة للناشرين العرب في القارة الأسيوية.
وشارك في دورة هذا العام اكثر من 875 دار نشر عربية وعالمية من 58 دولة، عرضت ما يزيد عن نصف مليون عنوان
وأضاف القبيسي لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) أن إدارة المعرض دعمت اتفاقيات حقوق النشر بين الناشرين والمؤلفين، بواقع ألف دولار لكل اتفاقية.
وأشار إلى أن هذه الخطوة تأتي ضمن جهود الإمارات لحماية حقوق الملكية الفكرية، ، لافتا إلى أن إدارة المعرض لا تسمح بأي اعتداء على حقوق المؤلفين والناشرين، سواء كان هذا الاعتداء مطبوعا أو إلكترونيا على شبكة الأنترنت.
وذكر أن إدارة المعرض منعت 69 دار نشر من المشاركة في هذه الدورة، لتورطها في السطو على حقوق المؤلفين، وأغلقت جناحي دار نشر سعودية وأمريكية ،ومنعتهما من المشاركة في المعرض خمس دورات مقبلة، لنفس السبب.
واعلن أن أبوظبي أبلغت اتحاد الناشرين العرب بأسماء هذه الدور، وأخطرت إدارات معارض الكتاب الأخرى بها، حتى تتخذ إجراءات ضدها.
ودعا القبيسي اتحاد الناشرين العرب، والمنظمات المماثلة في العالم إلى تفعيل دورها تجاه دور النشر التي تسطو على جهد وابداع الاخرين، للحد من هذه الظاهرة.
وأفاد بان هذه الدورة من المعرض والتي حملت رقم 21، عملت على تحقيق ترابط بين الشرق الأوسط والشرق الأقصى، من خلال التعريف بين الناشرين والمؤلفين والأدباء والعرب ونظرائهم الكوريين.
ولفت إلى أن المعرض شهد فتح أسواق عديدة للناشرين العرب في القارة الأسيوية.
وشارك في دورة هذا العام اكثر من 875 دار نشر عربية وعالمية من 58 دولة، عرضت ما يزيد عن نصف مليون عنوان


الصفحات
سياسة








