كما يضم المعرض، الذي تستضيفه المكتبة البريطانية، مذكرات تحوي رسوما كاريكاتورية لجنود في خنادق.
وقال ماثيو شو، أحد القائمين على المعرض، إن "خلال استعداداتنا لتنظيم هذا المعرض، فوجئنا بكمية المواد التي توظف فيها الفكاهة".
وأضاف شو أنه "بالنسبة للجنود، كانت هذه وسيلة للتعبير عن الحياة على الجبهة، وكذلك للسخرية من ضباطهم وتشويه صورة عدوهم".
وأنتجت هذه المذكرات الخاصة بالجنود على مقربة شديدة من الجبهة، أحيانا على آلات الطبع التي تم الاستحواذ عليها.
وأعدت واحدة من هذه المذكرات وتحمل اسم "ويتماتا وبلر" على متن سفينة نيوزيلندية تقل تعزيزات عسكرية للجبهة الغربية.
وقال شو "لم نرغب في أن نظهر بأننا خفيفو الظل أو الإشارة إلى أن الجبهة كانت مليئة بالسخرية".
لكنه استطرد، قائلا إنه "كان هناك شيء يتعلق بالتجربة العسكرية أظهر نوعا معينا من الفكاهة. فقد كان الخطر القائم بالموت أو تقطيع الأوصال هو الذي يستحوذ على التفكير".
ولعبت السخرية السياسية دورا مهما على الجانبين كسلاح للاستهزاء بالعدو.
ويضم المعرض رسوما كاريكاتورية بريطانية تصور الإمبراطور الألماني فيلهلم الثاني ونجله كشخصين سخيفين بائسين، وتظهر بطاقة بريدية الألمان على أنهم قطع من الفجل.
وقدمت مجلة (سمبلسيموس) الألمانية صورة ساخرة للعالم وهو غارق في الدماء مع تجسيد للإمبراطورية البريطانية كشخص يتمسك به.
وقال شو إن "هناك الكثير من السخرية من الذات أيضا، وفي بطاقة بريدية بمناسبة عيد الميلاد، يصور أفراد من فوج اسكتلندي أنفسهم كنبات من الحسك يوخز العدو".
ولعبت السخرية السياسية دورا مهما على الجانبين كسلاح للاستهزاء بالعدو.
ويضم المعرض رسوما كاريكاتورية بريطانية تصور الإمبراطور الألماني فيلهلم الثاني ونجله كشخصين سخيفين بائسين، وتظهر بطاقة بريدية الألمان على أنهم قطع من الفجل.
وقدمت مجلة (سمبلسيموس) الألمانية صورة ساخرة للعالم وهو غارق في الدماء مع تجسيد للإمبراطورية البريطانية كشخص يتمسك به.
وقال شو إن "هناك الكثير من السخرية من الذات أيضا، وفي بطاقة بريدية بمناسبة عيد الميلاد، يصور أفراد من فوج اسكتلندي أنفسهم كنبات من الحسك يوخز العدو".
وقال ماثيو شو، أحد القائمين على المعرض، إن "خلال استعداداتنا لتنظيم هذا المعرض، فوجئنا بكمية المواد التي توظف فيها الفكاهة".
وأضاف شو أنه "بالنسبة للجنود، كانت هذه وسيلة للتعبير عن الحياة على الجبهة، وكذلك للسخرية من ضباطهم وتشويه صورة عدوهم".
وأنتجت هذه المذكرات الخاصة بالجنود على مقربة شديدة من الجبهة، أحيانا على آلات الطبع التي تم الاستحواذ عليها.
وأعدت واحدة من هذه المذكرات وتحمل اسم "ويتماتا وبلر" على متن سفينة نيوزيلندية تقل تعزيزات عسكرية للجبهة الغربية.
وقال شو "لم نرغب في أن نظهر بأننا خفيفو الظل أو الإشارة إلى أن الجبهة كانت مليئة بالسخرية".
لكنه استطرد، قائلا إنه "كان هناك شيء يتعلق بالتجربة العسكرية أظهر نوعا معينا من الفكاهة. فقد كان الخطر القائم بالموت أو تقطيع الأوصال هو الذي يستحوذ على التفكير".
ولعبت السخرية السياسية دورا مهما على الجانبين كسلاح للاستهزاء بالعدو.
ويضم المعرض رسوما كاريكاتورية بريطانية تصور الإمبراطور الألماني فيلهلم الثاني ونجله كشخصين سخيفين بائسين، وتظهر بطاقة بريدية الألمان على أنهم قطع من الفجل.
وقدمت مجلة (سمبلسيموس) الألمانية صورة ساخرة للعالم وهو غارق في الدماء مع تجسيد للإمبراطورية البريطانية كشخص يتمسك به.
وقال شو إن "هناك الكثير من السخرية من الذات أيضا، وفي بطاقة بريدية بمناسبة عيد الميلاد، يصور أفراد من فوج اسكتلندي أنفسهم كنبات من الحسك يوخز العدو".
ولعبت السخرية السياسية دورا مهما على الجانبين كسلاح للاستهزاء بالعدو.
ويضم المعرض رسوما كاريكاتورية بريطانية تصور الإمبراطور الألماني فيلهلم الثاني ونجله كشخصين سخيفين بائسين، وتظهر بطاقة بريدية الألمان على أنهم قطع من الفجل.
وقدمت مجلة (سمبلسيموس) الألمانية صورة ساخرة للعالم وهو غارق في الدماء مع تجسيد للإمبراطورية البريطانية كشخص يتمسك به.
وقال شو إن "هناك الكثير من السخرية من الذات أيضا، وفي بطاقة بريدية بمناسبة عيد الميلاد، يصور أفراد من فوج اسكتلندي أنفسهم كنبات من الحسك يوخز العدو".