نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

( في نقد السّياسة )

05/05/2024 - عبد الاله بلقزيز*

أردوغان.. هل سيسقطه الإسلاميون؟

03/05/2024 - إسماعيل ياشا

" دمشق التي عايشتها " الغوطة

28/04/2024 - يوسف سامي اليوسف

( أيهما أخطر؟ )

24/04/2024 - محمد الرميحي*

إيران.. من يزرع الريح يحصد العاصفة

23/04/2024 - نظام مير محمدي

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام

التعميم بوصفه "تخبيصة" العقل الأولى

18/04/2024 - مصطفى تاج الدين الموسى

رسائل النيران بين إيران وإسرائيل

15/04/2024 - محمد مختار الشَنقيطي


مهرجانات الموسيقى في اسكوتلاندا تشهد رواجا كبيرا




اسكوتلاندا - تشير إحصائيات المبيعات في مجال الموسيقى إلى ارتفاع ارباح مهرجانات الموسيقى في السنوات الست الماضية في اسكوتلاندا إلى ثلاثة أمثال ما كانت عليه.


مهرجانات الموسيقى في اسكوتلاندا تشهد رواجا كبيرا
وقالت شركة "بي أر إس للموسيقى" التي تمثل الكتاب ودور النشر، إن الحفلات الموسيقية أصبحت عاملا هاما لجذب السائحين إلى اسكوتلاندا.

وتقدر الارباح التي تصل إلى 185 بالمئة بأربعة أمثال أرباح المهرجانات الموسيقية في بريطانيا بأسرها.
وشهدت المهرجانات الصغيرة التي تحتفي بنوع معين من الموسيقى أكبر زيادة في الاقبال.
وقد شهدت صناعة الموسيقى تغيرا كبيرا في الآونة الاخيرة.

وفي السابق كان ينظر إلى الحفلات التي يقيمها المغنون والموسيقون كنشاط ترويجي ودعائي للترويج لمبيعات الالبوم، ونادرا ما كانت هذه الحفلات تحقق ارباحا.
وكانت أغلب الارباح تأتي من بيع الالبومات.

ولكن التدهور التي شهدته مبيعات الاسطوانات المدمجة في متاجر بيع الموسيقى ادت إلى ان تصبح الحفلات مصدرا هاما للدخل لمعظم الموسيقيين.
وترى "بي أر إس للموسيقى" أن قوة صناعة الموسيقى في اسكوتلاندا تنعكس أيضا في ارباح الكتاب والناشرين خارج بريطانيا.

وبريطانيا هي واحدة من ثلاث دول في العالم تحصل على أموال عن حقوق النشر من مصادر خارجية أكثر مما تدفع لأصحاب الملكية الفكرية في الخارج. والدولتين الاخريين هما السويد والولايات المتحدة.

بي بي سي
السبت 24 مارس 2012