وزير الثقافة فاروق حسنى ومحسن شعلان وأزمة زهرة الخشخاش
وأدين شعلان مع موظفين آخرين بالمتحف بالإهمال والتقصير والإخلال بأداء واجبات وظائفهم بما ترتب عليه سرقة اللوحة التي تقدر قيمتها بأكثر من 50 مليون دولار.
وحكم على المدانين بالسجن ثلاث سنوات مع غرامة 10 آلاف جنيه لإيقاف التنفيذ ، وبالفعل تم الإفراج عنهم بعد دفع الكفالة لحين إعادة نظر القضية أمام محكمة أعلى درجة.
ونقلت صحيفة "المصري اليوم" المستقلة اليوم عن الوزير القول بعد استقبال شعلان ، بمبادرة من الإعلامي خيرى رمضان ، إنه "يستقبل شعلان باعتباره عضواً مهماً في وزارة الثقافة وفناناً أيضا".
وخلال بعض مراحل المحاكمة كان شعلان يؤكد أنه كبش فداء للوزير.
وحول إمكانية عودة شعلان إلى منصبه ، نقلت الصحيفة عن الوزير القول :"المسألة فيها جانب قانوني ، والقضية لا تزال قيد التحقيقات ، هو لا يستطيع العودة لمكانه لكن يمكن تعيينه مستشاراً من الفئة /أ/ وهى أعلى فئة بالوزارة".
من جانبه ، قال شعلان: "لم نكن نحتاج مبادرات .. أنا ابن الوزارة وحسنى هو القائد ، وأنظر لما حدث بخيال الفنان ، وأراها حرباً /اتخبطنا/ فيها إحنا الاتنين ، ولابد من لم الشمل".
وحكم على المدانين بالسجن ثلاث سنوات مع غرامة 10 آلاف جنيه لإيقاف التنفيذ ، وبالفعل تم الإفراج عنهم بعد دفع الكفالة لحين إعادة نظر القضية أمام محكمة أعلى درجة.
ونقلت صحيفة "المصري اليوم" المستقلة اليوم عن الوزير القول بعد استقبال شعلان ، بمبادرة من الإعلامي خيرى رمضان ، إنه "يستقبل شعلان باعتباره عضواً مهماً في وزارة الثقافة وفناناً أيضا".
وخلال بعض مراحل المحاكمة كان شعلان يؤكد أنه كبش فداء للوزير.
وحول إمكانية عودة شعلان إلى منصبه ، نقلت الصحيفة عن الوزير القول :"المسألة فيها جانب قانوني ، والقضية لا تزال قيد التحقيقات ، هو لا يستطيع العودة لمكانه لكن يمكن تعيينه مستشاراً من الفئة /أ/ وهى أعلى فئة بالوزارة".
من جانبه ، قال شعلان: "لم نكن نحتاج مبادرات .. أنا ابن الوزارة وحسنى هو القائد ، وأنظر لما حدث بخيال الفنان ، وأراها حرباً /اتخبطنا/ فيها إحنا الاتنين ، ولابد من لم الشمل".


الصفحات
سياسة








