
واحتضن المعرض المركز الحكومي للفن الحديث في موسكو، حيث تضمن صورا فوتوغرافية وفيديو للفنانين الشباب من ألمانيا وسبعة بلدان كانت ضمن الاتحاد السوفيتي السابق، من بينها روسيا وأوكرانيا وجورجيا وكازاخستان وغيرها. ويلقي المعرض الضوء على رؤية الفنانين للتحولات الاجتماعية والسياسية التي بدأت بعد سقوط جدار برلين منذ عشرين عاما.
وترتكزالأعمال المعروضة على أربعة محاور أساسية، هي: العائلة، وكيفية إدراك الذات، والتمدن والسياسة. وتمتلأ العديد من المعروضات بروح السخرية والمرارة، إذ تحكي بلغة فنية ظاهرة هروب السكان من مدن كثيرة نتيجة تدهور الصناعة فيها، ومحاولات الإنسان لإثبات شخصيته في العالم الذي انقلب رأسًا على عقب وكذلك عن تكيّف الناس مع القيم الجديدة بالنسبة لهم.
أقيم المعرض أولا في برلين في يوليو/ تموز الماضي، ثم انتقل إلى موسكو وسيبقى فيها لغاية العشرين من الشهر الحالي. ومن المتوقع أن يقام في مدينة بطرسبورغ وجميع عواصم بلدان الفنانين المشاركين في المعرض.
وترتكزالأعمال المعروضة على أربعة محاور أساسية، هي: العائلة، وكيفية إدراك الذات، والتمدن والسياسة. وتمتلأ العديد من المعروضات بروح السخرية والمرارة، إذ تحكي بلغة فنية ظاهرة هروب السكان من مدن كثيرة نتيجة تدهور الصناعة فيها، ومحاولات الإنسان لإثبات شخصيته في العالم الذي انقلب رأسًا على عقب وكذلك عن تكيّف الناس مع القيم الجديدة بالنسبة لهم.
أقيم المعرض أولا في برلين في يوليو/ تموز الماضي، ثم انتقل إلى موسكو وسيبقى فيها لغاية العشرين من الشهر الحالي. ومن المتوقع أن يقام في مدينة بطرسبورغ وجميع عواصم بلدان الفنانين المشاركين في المعرض.